المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله ".. وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
السبت، 28 أكتوبر 2017
( كلمتين بالبلدي) الناس مستغربة ليه الموقف من الدكتورة مشيرة خطاب كممثل لمصر وترشيحا لليونسيكو .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
بالبلدي كده ..
الناس مستغربة ليه الموقف من الدكتورة مشيرة خطاب كمرىشحة عن مصروأفريقيا لمنصب مديرعام اليونسكو .. طيب ما تبصوا لحالنا داخل مصر ..مجتمعنا مجتمع ذكوري بامتياز بيتغنى بالمرأة ..وأول ما تمسك مركز ولا منصب ولا تكون متفوقة في أي مجال أو ملتزمة بالخلق الحسن .. بيحاربها بامتياز.. وبالإضافة إلى أنه مجتمع ذكوري فهناك الكثير من العوامل الآخرى ليس مجال مناقشتها الآن خاصة بنا وبعلاقاتنا مع دول الجوار والإرث القديم و نظرة العالم لنا وعدم قدرتنا على تغيير تلك النظرة ثم التناول الإعلامي المتدني لقضايانا المختلفة .. لأني قصدت التنويه لشيء هام وعام وهو العلاقة بين الشأن الداخلي وعقيدته الثقافية والشأن الخارجي لها..ولكننا للأسف دائماً ندفن رؤوسنا في الرمال ً ونقول ما لا نفعل .. إحنا شعوب تحتاج إلى إعادة تأهيل ..وإذا كنا نقول أن غيرنا يبيع ويشتري بالفلوس.فنحن أيضاً لا نخلوا من ذلك.. ولا نخلوا أيضاً من كثير من العيوب الانتخابية والسياسية .. لكن إحنا مش عاوزين نفوق ولا نكون صادقين مع الله ثم مع أنفسنا أبداً.. لا انفصال بين المنظومة الداخلية بعقيدتها الثقافية العلمية التربوية القيمية وتماسكها وتطبيقها في أرض الواقع وما نريد أن نصل إليه عالمياً أو بالنسبة لأي مكانة في أي بقعة بالأرض .. إحنا أصبحنا خارج نطاق الخدمة .. إحنا شبكتنا واقعة علطول..وذلك من أنفسنا نحن .. بلغة العصر يعني .. ً
-------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 /10/ 2017 م
حب مصر نفخ به في جينات المصريين المتوارثة جب مصر فطري في الـ DNA لكل مصري .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
حب مصر نُفخ به في جينات المصريين المتوارثة حب مصر فطري في الـ DNA لكل مصري ..
الشاب الجميل ده شكله لا يوحي إلا بأنه في العشرينيات من عمره ..ودموعه دي كانت حزناً عندما جاء جون الكونغوا للتعادل في ماتش مصر والكونغو للتأهل لكأس العالم مونديال روسيا 2018 م..الشاب ده هو مصر.. الشاب ده هو الحب الصادق التلقائي الفطري صاحب الضمير الحي اللي بيخاف على مصر..الشاب ده هو عشق مصر ..الشاب ده هو الحب الحقيقي لمصر دون رياء أو نفاق أو بحث عن كرسي أو منصب أو منفعة أو تجارة أو أي مصلحة شخصية .. الشاب ده هو أمل مصر .. أتمنى أن أعرف إسمه وعنوانه حتى أرسل له رسالة بإسمي ..تعيش يا حبيب قلب ماما شهيرة وقلب كل أم مصرية وهبت ولادها لمصر.. والحمد لله يا حبيبي أن جاء جون الفوز للفريق المصري حتى تتحول دموع حزنك يا قلبي إلى دموع فرح .. تعيش يا حبيبي ..تعيش..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م
الشاب الجميل ده شكله لا يوحي إلا بأنه في العشرينيات من عمره ..ودموعه دي كانت حزناً عندما جاء جون الكونغوا للتعادل في ماتش مصر والكونغو للتأهل لكأس العالم مونديال روسيا 2018 م..الشاب ده هو مصر.. الشاب ده هو الحب الصادق التلقائي الفطري صاحب الضمير الحي اللي بيخاف على مصر..الشاب ده هو عشق مصر ..الشاب ده هو الحب الحقيقي لمصر دون رياء أو نفاق أو بحث عن كرسي أو منصب أو منفعة أو تجارة أو أي مصلحة شخصية .. الشاب ده هو أمل مصر .. أتمنى أن أعرف إسمه وعنوانه حتى أرسل له رسالة بإسمي ..تعيش يا حبيب قلب ماما شهيرة وقلب كل أم مصرية وهبت ولادها لمصر.. والحمد لله يا حبيبي أن جاء جون الفوز للفريق المصري حتى تتحول دموع حزنك يا قلبي إلى دموع فرح .. تعيش يا حبيبي ..تعيش..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م
(كلمتين بالبلدي ) صدقني حضرتك ..صدقيني حضرتك.. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
صدقني حضرتك.. صدقيني حضرتك ..أنا لا أحقر من شأن أحد .. ً لأن هذا ليس منهاجي .. لكني اكتشفت بعد ثورة 25 يناير2011م .. أننا ..منظومة واهية ثقاقياً وأخلاقياً ..عند الكثيرين ممن كنت أعتبرهم رموزاً.. إلا من رحم ربي .. لقد أثبتنا أننا مجرد قشور.. نكتب وفقط ..نتكلم وفقط ..مع إيماني الشديد بقيمة الكلمة وأنها تغير أمماً للأفضل .. ولكن يبدو أن ذلك ليس في بلادنا .. حتى .. نحن من نكتب على الفيس .. أو أقول : أنا حتى لا يغضب مني أحد .. غير قادرين على تغيير الواقع المرير.. وبذلك أنا أحاول ان أقدم شيء لنفسي .. وذلك بتغيير نفسي للأفضل ..أي تعيل سلوكي وفكري ورؤيتي ومنهجي ..على قدر طاقتي البشرية .. لعلي أكون قدوة لطلابي ولو عند واحد منهم فقط ..أو عند واحد ممن يتعاملون معي على أرض الواقع ..
-------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م-
الجمعة، 27 أكتوبر 2017
الأحد، 22 أكتوبر 2017
عندما قال السائق البسيط " دي مصر" ..بقلم د.شهيرة عبد الهادي
وانا راجعة من الكلية دلوقتي -وأنا في حالة نفسية ما يعلم بها إلا ربنا بسبب أحداث الواحات -..شفت الناس على القهاوي وعمالين يهللوا ..سألت سواق توناية يعني عمره بتاع 20 سنة كده أو 22 سنة بالكتير ..هو ده ماتش إيه ؟..قال لي : الأهلي وما اعرفش مع مين بس هو جايب جونين لغاية دلوقتي ومعلش يا ماما أصل أنا ماليش في الكورة وعندي شغلي ليل نهار عشان لقمة عيشي ومش فاضيلها لكن لما بيكون المنتخب بتاع مصر هو اللي بيلعب أنا باهتم واتفرج عليه ليه بقى عشان هنا بقى دي بتكون مصر ..كلمة وتعبير خلاني بأمانة لم أتمالك نفسي من البكاء..نعم بكيت لأنه تعبير قوي " أشوف ماتش المنتخب بس لأن دي مصر " ..وبقيت أقول لنفسي: الشعب ده عجيب مالوش بوصلة وساعات أقول من انفعالي وزعلي منه مالوش ملة ولا له توجه ولا اتجاه ومتعرفش تفهموا ولما تفكر فيه وفي عمايله دماغك تنفجروتبقى حتتجنن منه ومن عمايله ويعيشك في ازدواجية عجيبة ولا تبقى عارف رأسك من رجليك قدام عمايله .. شعب عجيب تزعل منه وتفرح به في نفس الوقت .. أهو السواق البسيط ده هو مثال لشعب مصر الحقيقي .. قاع شعب مصر الحقيقي اللي مصر في جيناته ..تحية لك يا ابني يا اللي ما اعرفش اسمك.. لأنك قلت تعبير زلزل كياني" باشوف المنتخب لأن هنا دي مصر " ..
-------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الأحد 22 / 10 / 2017 م
-------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الأحد 22 / 10 / 2017 م
السبت، 14 أكتوبر 2017
يا رب عقبال ما ننتصرعلى أنفسنا بالقضاء على الانحطاط الأخلاقي الذي نعاني منه ..بقلم د.شهيرة عبد الهادي
يا رب عقبال ما ننتصر على أنفسنا بالقضاء على الانحطاط الذي اجناح سلوكياتنا وعلى المفردات اللاأخلاقية التي غزت وشابت تعاملاتنا اليومية ..
في البداية أقول أن فرحتي بالفوز لا يعلمها إلا الله مثل كل المصريين .. لكن .. امبارح وأنا باشوف بعض الفيدوهات الخاصة بالماتش ..لأني للأسف ما شفتوش بسبب شوية تعب كده .. كان فيه فيديولايف على اليوتيوب مدته نصف ساعة تابع لحد إسمه" لوك لوك" ..الفيديو ده مصور بعض اللاعبين من داخل حجرة نومهم في الفتدق الذي يقيمون به " في مباراة مصر والكونغو" بعد انتهاء الماتش والفوز اللي حققوه ولهم كل الشكر والتقدير طبعاً .. لكن ما لفت نظري ما يلي .. محنوى الفيديو في بدايته كان هم ..اللاعبين" سعد سمير ومحمود تريزيجيه ورمضان صبحي".. وكانوا بيتكلموا من داخل حجرتهم مغ الناس للي بتعلق عليهم وعلى الماتش على النت ..وكان سعد سمير ده بالذات هو اللي بيقرأ كل التعليقات وهو غالباً اللي بيردعلىها باستظراف يعني ..أنا سمعت ألفاظ الحقيقة كان يجب ألا تقال ..منها لفظ زي اللي قاله " أحمد الفيشاوي في مهرجان الجونة " وحضراتكم عارفين اللفظ طبعاً ..أما سعد سمير وللأسف كانت كل ردوده على اللي بيعلقوا ضدهم كالآتي وآسفة أني باذكرها " هو احنا بروح أمك قلنالك إن احنا بنعرف إنجليزي ولا خريجين الجامعة الأمريكية" وكمان " هيء هيء يا سلام على دم أمك اللي بيلطش " وكمان " "وحياة أمك" وكمان "وروح أمك" وهكذا واستظراف سخيف بجد إلى أبعد حد .. أنا لا أعلم هل هي دي فعلاً سمات هذا الجيل ؟ من المؤكد أنهم من قاع المحتمع مثلنا جميعاً ..لكن ما يظهرللجمهور العادي يجب أن يكون فيه درجة من الإلتزام ..وفي نهاية الفيديو ولفترة دقيقتين فقط كان " محمد صلاج " واتنين مش فاكرة الأسماء الخاصة بهم لكن للأمانة " محمد صلاح والاتنين اللي معاه كانوا ملتزمين " ..لا أريد أن أفسد الفرحة.. ولكن حضراتكم تعلمون أن قضيتي الأساسية هي الأخلاق التي صابها انحدار ما بعده انحدار في مصر.. وطبعا دول نجوم مجتمغ الآن وفرحوا مصر وأتمنى أن أراهم في أجمل وأفضل صورة .. وألف مبروك لمصر..
------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الأربعاء9 / 10 : 2017 م
https://www.youtube.com/watch?v=d4vsvTZPFRM
السبت، 7 أكتوبر 2017
ولبقايا القهوة حنين .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
مرت بينا السنين..
ولبقايا القهوة حنين ..
عشنا فيها الأنين..
عاشت فينا لحظات ..
وايام وسنين..
طافت بينا بحور ..
لشعورجميل مهجور ..
شوفنا بيها ..
وشوفنا فيها ..
وشوش ..
ووشوش..
دا بيضحك..
ضحكة التنين..
ودا ماسك ..
صولجان القلب..
لا رواه ..
ولا سابه يعوم ..
في بحور الحنين ..
ودا قاعد مستنيك تغرق ..
ويادوب يرفع الراية ..
لشعار انقذ غريق ..
وسايبك في حبه غريق ..
لغرامه عايش صديق ..
ساعة تدعي له ..
وساعة تدعي عليه...
( روح منك لله ) ..
لا عارف ..
ان كان ده حب ..
ولا جنون صابك ..
كان من عمايل إيديه..
ومن تاني ..
بتددور ..
الفراشة الجميلة ..
على لحظة حنين ..
لسنين تاهت ..
في بقايا..
فنجان قهوة حزين ..
----------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
ولبقايا القهوة حنين ..
عشنا فيها الأنين..
عاشت فينا لحظات ..
وايام وسنين..
طافت بينا بحور ..
لشعورجميل مهجور ..
شوفنا بيها ..
وشوفنا فيها ..
وشوش ..
ووشوش..
دا بيضحك..
ضحكة التنين..
ودا ماسك ..
صولجان القلب..
لا رواه ..
ولا سابه يعوم ..
في بحور الحنين ..
ودا قاعد مستنيك تغرق ..
ويادوب يرفع الراية ..
لشعار انقذ غريق ..
وسايبك في حبه غريق ..
لغرامه عايش صديق ..
ساعة تدعي له ..
وساعة تدعي عليه...
( روح منك لله ) ..
لا عارف ..
ان كان ده حب ..
ولا جنون صابك ..
كان من عمايل إيديه..
ومن تاني ..
بتددور ..
الفراشة الجميلة ..
على لحظة حنين ..
لسنين تاهت ..
في بقايا..
فنجان قهوة حزين ..
----------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الجمعة، 6 أكتوبر 2017
قال إيه البامية غيها تركي وألماني .. بقلم د.شهيرة عبد الهادي
قال إيه البامية فيها تركي وألماني ..
والاتنين أغلى من البلدي وآه ياني ..
وسعرها خمسة وعشرين..
من الجنيه أبو مدنة بنكاوي..
وشوف بقى حتتكلف كام ..
لو طبختها باللحمة الضاني..
وآه يا بلد فيكي البياع بيلعب بيا..
ومبقتش عارفة يميني من شمالي ..
دا في مصر ..
البامية زماااااان ..
كانت بتتزرع ..
ع الشطوط وفي الجريف الجواني ..
وكانوا بيشحّتوها لبعض ..الفلاحين ..
وكل واحد يآكل لقمة بامية ..
من طبيخ التاني..
آه يا بلد سابت الزراعة..
وبتجيب بامية من تركيا..
وقال إيه في منها كمان ألماني ..
وتبيعها للغلابة بالشيء الفلاني .
.وآه يا بلد وآهين منك ياني ..
هههههههههههههههه ..
--------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الجمعة 6 / 10 / 2017 م
خواطر مطبخية ..
في يوم الجمعة ..
والأجازة اللولبية..
والاتنين أغلى من البلدي وآه ياني ..
وسعرها خمسة وعشرين..
من الجنيه أبو مدنة بنكاوي..
وشوف بقى حتتكلف كام ..
لو طبختها باللحمة الضاني..
وآه يا بلد فيكي البياع بيلعب بيا..
ومبقتش عارفة يميني من شمالي ..
دا في مصر ..
البامية زماااااان ..
كانت بتتزرع ..
ع الشطوط وفي الجريف الجواني ..
وكانوا بيشحّتوها لبعض ..الفلاحين ..
وكل واحد يآكل لقمة بامية ..
من طبيخ التاني..
آه يا بلد سابت الزراعة..
وبتجيب بامية من تركيا..
وقال إيه في منها كمان ألماني ..
وتبيعها للغلابة بالشيء الفلاني .
.وآه يا بلد وآهين منك ياني ..
هههههههههههههههه ..
--------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الجمعة 6 / 10 / 2017 م
خواطر مطبخية ..
في يوم الجمعة ..
والأجازة اللولبية..
هم دووول رجالة مصر في حرب اكتوبر 1973 م.. من منشورات الأستاذة منتي منتي والأستاذ المحترم أسامة نوفل
لرد الجميل يجب أن ننشر سيرتهم الذكيه العطره
الشهيد الحي "عبد الجواد سويلم".. أول جندي في العالم شارك في الحرب بنسبة
عجز ١٠٠%(تحية تقدير وافخرواعتزازللبطل)
ولد البطل في 26 أبريل 1947 في عزبة أبو عمر التابعة لمركز أبو صوير محافظة الإسماعيلية، عبد الجواد سويلم، أو ما بات يعرف فيما بعد بالشهيد الحي، دفع معظم أجزاء جسده مقابل سحق إسرائيل، وتحقيق النصر في حرب أكتوبر، إنه بطل من أبطال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر.
اشترك في 18 عملية عبور خلف خطوط العدو، وتمكن من تدمير 16 دبابة، و11 مدرعة، و2 بلدوزر، وعربة جيب، وأتوبيس يحمل جنودًا إسرائيليين، كما شارك رفاقه في تدمير 6 طائرات إسرائيلية خلال هجومهم على مطار المليز.
أصيب البطل بصاروخ إسرائيلي نتج عنه بتر ساقيه، و ساعده الأيمن، وفقد عينه اليمنى، بالإضافة إلى جرح كبير في ظهره، وقدم البطل من جسده بعض الأجزاء حتى لا يحتل العدو الإسرائيلي ولو جزء صغير من أرض مصر .
لُقب بـ "بطل معارك الاستنزاف والشهيد الحي وشيخ المُحاربين".
في أثناء عودته من إحدى العمليات بعد تنفيذ 18 عملية نوعية ضد إسرائيل رصده طيار إسرائيلي، وأطلق صاروخًا "جو أرض" عليه، مما أصابه ببتر في ساقيه اليمنى واليسرى وساعده الأيمن وفقد عينه اليمنى، مع جرح كبير غائر في الظهر.
وقد أجرى له أصحابه الإسعافات الأولية، ووسط وابل من الطلقات الإسرائيلية تمكنوا من نقله إلى بورسعيد، وبعد ذلك تم نقله إلى مستشفى دمياط، وبسبب إصابته الشديدة تم نقله على طائرة هليوكوبتر إلى مستشفى الحلمية العسكري بالقاهرة،
ودخل في غيبوبة استغرقت 72 ساعة.
تم تركيب أطراف صناعية للبطل، وقرر التقرير الطبي منح "عبد الجواد سويلم" إجازة لمدة شهر، وعرضه لإبعاده من الخدمة العسكرية، ولكنه رفض هذا التقرير،
وقرر العودة إلى وحدته، فإما الاستشهاد أو تحرير سيناء.
علم الرئيس جمال عبد الناصر بقرار عبد الجواد سويلم فطلبه في رئاسة الجمهورية وقال له: "إنت الذي ضربت مطار الملينز ؟".
فرد "عبد الجواد": "نعم يا ريس .. والجيش يريد إنهاء خدمتي" ، فرد عليه عبد الناصر: "لا .. خليك .. مصر عوزاك".
عندما اندلعت حرب 1973 عبر البطل عبد الجواد سويلم مع الأبطال قناة السويس
وحقق حلمه وهو الانتصار على العدو الإسرائيلي، واسترداد سيناء، و لكنه بعد ذلك خرج من الخدمة العسكرية بصفة نهائية.
تم تكريمه من الرئيس جمال عبد الناصر، حيث منحه نوط الشجاعة العسكري، كما كرمه الرئيس محمد أنور السادات، والرئيس محمد حسني مبارك
في الاحتفالات باليوبيل الفضي لانتصارات أكتوبر، فقد كُرمت الصاعقة ممثلة في شخصه.
وتم تكريمه من الرئيس السيسي في افتتاح المؤتمر الوطنى الثالث للشباب بمدينة الإسماعيلية،
هو المجند الوحيد الذي تم استدعاؤه للاحتفال باليوبيل الفضي لنصر أكتوبر عام 1998، والحصول على ميدالية مقاتلي أكتوبر، حيث اختارته القوات المسلحة ممثلا عن مليون و200 ألف جندي، وهو عدد جنود القوات المسلحة في حرب أكتوبر.
لم تكن بطولة "الشهيد الحي" في إصابته فقط أثناء حرب الاستنزاف، بل تكمن في إصراره على مواصلة الاشتراك في الحرب بعد إصابته بعجز كلى ليصبح الجندي الوحيد بالعالم الذي حارب ونسبة عجزه 100%...
============🍒✌✌
تحياتى لك ايها البطل العظيم..
فعلا انتم خير اجناد الارض
الشهيد الحي "عبد الجواد سويلم".. أول جندي في العالم شارك في الحرب بنسبة
عجز ١٠٠%(تحية تقدير وافخرواعتزازللبطل)
ولد البطل في 26 أبريل 1947 في عزبة أبو عمر التابعة لمركز أبو صوير محافظة الإسماعيلية، عبد الجواد سويلم، أو ما بات يعرف فيما بعد بالشهيد الحي، دفع معظم أجزاء جسده مقابل سحق إسرائيل، وتحقيق النصر في حرب أكتوبر، إنه بطل من أبطال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر.
اشترك في 18 عملية عبور خلف خطوط العدو، وتمكن من تدمير 16 دبابة، و11 مدرعة، و2 بلدوزر، وعربة جيب، وأتوبيس يحمل جنودًا إسرائيليين، كما شارك رفاقه في تدمير 6 طائرات إسرائيلية خلال هجومهم على مطار المليز.
أصيب البطل بصاروخ إسرائيلي نتج عنه بتر ساقيه، و ساعده الأيمن، وفقد عينه اليمنى، بالإضافة إلى جرح كبير في ظهره، وقدم البطل من جسده بعض الأجزاء حتى لا يحتل العدو الإسرائيلي ولو جزء صغير من أرض مصر .
لُقب بـ "بطل معارك الاستنزاف والشهيد الحي وشيخ المُحاربين".
في أثناء عودته من إحدى العمليات بعد تنفيذ 18 عملية نوعية ضد إسرائيل رصده طيار إسرائيلي، وأطلق صاروخًا "جو أرض" عليه، مما أصابه ببتر في ساقيه اليمنى واليسرى وساعده الأيمن وفقد عينه اليمنى، مع جرح كبير غائر في الظهر.
وقد أجرى له أصحابه الإسعافات الأولية، ووسط وابل من الطلقات الإسرائيلية تمكنوا من نقله إلى بورسعيد، وبعد ذلك تم نقله إلى مستشفى دمياط، وبسبب إصابته الشديدة تم نقله على طائرة هليوكوبتر إلى مستشفى الحلمية العسكري بالقاهرة،
ودخل في غيبوبة استغرقت 72 ساعة.
تم تركيب أطراف صناعية للبطل، وقرر التقرير الطبي منح "عبد الجواد سويلم" إجازة لمدة شهر، وعرضه لإبعاده من الخدمة العسكرية، ولكنه رفض هذا التقرير،
وقرر العودة إلى وحدته، فإما الاستشهاد أو تحرير سيناء.
علم الرئيس جمال عبد الناصر بقرار عبد الجواد سويلم فطلبه في رئاسة الجمهورية وقال له: "إنت الذي ضربت مطار الملينز ؟".
فرد "عبد الجواد": "نعم يا ريس .. والجيش يريد إنهاء خدمتي" ، فرد عليه عبد الناصر: "لا .. خليك .. مصر عوزاك".
عندما اندلعت حرب 1973 عبر البطل عبد الجواد سويلم مع الأبطال قناة السويس
وحقق حلمه وهو الانتصار على العدو الإسرائيلي، واسترداد سيناء، و لكنه بعد ذلك خرج من الخدمة العسكرية بصفة نهائية.
تم تكريمه من الرئيس جمال عبد الناصر، حيث منحه نوط الشجاعة العسكري، كما كرمه الرئيس محمد أنور السادات، والرئيس محمد حسني مبارك
في الاحتفالات باليوبيل الفضي لانتصارات أكتوبر، فقد كُرمت الصاعقة ممثلة في شخصه.
وتم تكريمه من الرئيس السيسي في افتتاح المؤتمر الوطنى الثالث للشباب بمدينة الإسماعيلية،
هو المجند الوحيد الذي تم استدعاؤه للاحتفال باليوبيل الفضي لنصر أكتوبر عام 1998، والحصول على ميدالية مقاتلي أكتوبر، حيث اختارته القوات المسلحة ممثلا عن مليون و200 ألف جندي، وهو عدد جنود القوات المسلحة في حرب أكتوبر.
لم تكن بطولة "الشهيد الحي" في إصابته فقط أثناء حرب الاستنزاف، بل تكمن في إصراره على مواصلة الاشتراك في الحرب بعد إصابته بعجز كلى ليصبح الجندي الوحيد بالعالم الذي حارب ونسبة عجزه 100%...
============🍒✌✌
تحياتى لك ايها البطل العظيم..
فعلا انتم خير اجناد الارض
القلب لما سمع أول بيان العصر ..بقلم فؤاد حداد ..من منشورات الإعلامي هيثم كمال
فــــــــــــــــؤاد حـــــــــــــــــداد
القلب لما سمع أول بيان فى العصر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مسحراتى من الحوارى يطل ..
منقراتى فى الندى والفل..
القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
كان إنسان بيحضن فى الجميع الكل..
والدنيا خاليه من الهوان والذل ..
وكان مدينه وعزبه..
وكان بساط الأحبه..
وكان شوارع وكان أيام بيتقابلوا..
بكره نده بعده وامبارح نده قبله..
القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
كان السما العاليه والناس اللى فوق الحصر..
كل البشر فرحانين..
كل البشر شعراء.
كل البشر حلوين..
كل الخطب والمصاطب والرطب عناقيد..
ومادنه ياما سجدنا وفجر ياما نقيد..
وكل ضى ابتسامه وكل رعشة ايد..
كان قلبى لما سمع أول بيان فى العصر..
كل الجدود اللى بكت فى مصر..
كل الولاد اللى ضحكت..
وكلنا على بعض بنجرى وندور..
وكلنا زرع بننبت وبننور..
وكلنا جنود وبنتبت رايات النصر..
والمشى طاب لى..
القلب لما سمع أول بيان فى العصر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مسحراتى من الحوارى يطل ..
منقراتى فى الندى والفل..
القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
كان إنسان بيحضن فى الجميع الكل..
والدنيا خاليه من الهوان والذل ..
وكان مدينه وعزبه..
وكان بساط الأحبه..
وكان شوارع وكان أيام بيتقابلوا..
بكره نده بعده وامبارح نده قبله..
القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
كان السما العاليه والناس اللى فوق الحصر..
كل البشر فرحانين..
كل البشر شعراء.
كل البشر حلوين..
كل الخطب والمصاطب والرطب عناقيد..
ومادنه ياما سجدنا وفجر ياما نقيد..
وكل ضى ابتسامه وكل رعشة ايد..
كان قلبى لما سمع أول بيان فى العصر..
كل الجدود اللى بكت فى مصر..
كل الولاد اللى ضحكت..
وكلنا على بعض بنجرى وندور..
وكلنا زرع بننبت وبننور..
وكلنا جنود وبنتبت رايات النصر..
والمشى طاب لى..
والدق على طبلى..
ناس كانوا قبلى..
قالوا فى الأمثال:
"الرجل تدب مطرح ماتحب"
ناس كانوا قبلى..
قالوا فى الأمثال:
"الرجل تدب مطرح ماتحب"
* * *
وانا صنعتى مســحـراتى فى البلد جوال..
حبيت ودبيت كما العاشق ليالى طوال..
وكل شبر وحته من بلدى..
حته من كبدى..
حته من موال:
الشمس دقت على بابى وفتحت الباب..
لقيت ألوف البشر حاملين شجر ونسيم..
وكلهم عيله واحده وكلهم أحباب..
وكل ناحيه جميله وكل مصرى عظيم..
فى القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
وانا صنعتى مســحـراتى فى البلد جوال..
حبيت ودبيت كما العاشق ليالى طوال..
وكل شبر وحته من بلدى..
حته من كبدى..
حته من موال:
الشمس دقت على بابى وفتحت الباب..
لقيت ألوف البشر حاملين شجر ونسيم..
وكلهم عيله واحده وكلهم أحباب..
وكل ناحيه جميله وكل مصرى عظيم..
فى القلب لما سمع أول بيان فى العصر..
اصـحى يانايم..
وحّد الدايم..
وحّد الدايم..
السعىُ للصوم..
خيرٌ من النوم ..
...
خيرٌ من النوم ..
...
في 6 اكتوبر كان النصر ..بقلم د.شهيرة عبد الهادي
---------------------------
في 6 اكتوبر ...
كان النصر ..
كل سنة وانت طيبة ..
يا مصر................
وان شاء الله ..
من نصر لنصر..
يا حبيبتي يا مصر ..
يا ست كل عصر ..
كل سنة وانت طيبة..
يا مصر..............
يا بلدنا ..
يا حتة مننا ..
يا اللي بتجري ..
في دمنا ..
يا ام الدنيا وأمنا ..
ومن خيرك ..
اتربينا كلنا ..
يا اللي.....
نيلك شريان حياة..
كل واحد مننا ..
وطميه شايل همنا ..
يا اللي ....
هواك بيفرح ...
لشموع فرحنا ..
كل سنة وانت طيبة ..
يا مصر ............
في 6 اكتوبر ..
كان النصر..
كل سنة وانت طيبة..
يا مصر ...........
كل سنة وانت طيبة..
يا مصر ...........
وإن شاء الله ..
من نصر لنصر ..
يا حبيبتي يا مصر ..
----------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الخميس، 5 أكتوبر 2017
البطل الشهيد السائق علي الذي لا يعرفه أحد ..بقلم د.شهيرة عبد الهادي
البطل الشهيد السائق "علي" الذي لا يعرفه أحد ..
قصته أبكتني بأمانة وأفرحتني في نفس الوقت وأرجعتني إلى سابق عهدي بشعب بلدي الأصيل ..
يحكي اللواء باقي زكي يوسف مهندس الفكرة العبقرية العلمية " خراطيم المياة" التي حولت خط بارليف في حرب أكتوبر1973 م إلى غربال من الساعة الثانية ظهراً وحتى العاشرة مساءً من نفس اليوم .. أنه قد كانت هناك بطولات لا يتخيلها عقل لجنود جيش شعب مصر العظيم ..منها بطولة سائق إسمه " علي" .. " علي " كان سائق إسعاف ينقل المصابين..السائق البطل " علي " نفسه قد أصيب أثناء قيامه بعمله ..وكانت نتيجة الإصابة ..أن مصارين بطنه كلها كانت بره .. كانت بره جسمه خالص .. كانت خارج جسمه خالص ..اللواء باقي زكي يوسف يقول : كنت أقول له " يا علي أقعد إنت يا علي مصارينك بره بطنك ما عنتش حتقدر تعمل حاجة يا علي أقعد عشان تتعالج " .. يرد عليه " علي " يقول له:لأ مش ح أقعد وهات غيري وهات كمان المصابين أشيلهم ..ولم يترك الدركسيون من إيده أبداً ولا ثانية واحدة وظل متشبثاً به ..واستمر هكذا لم يترك الدركسيون ولا ثانية واحدة ومصارينه بره بطنه ويعمل ويعمل ويعمل حتى لفظ أنفاسه الأخيرة على يد اللواء باقي وزملاء البطل السائق الشهيد " علي ".. وهو ده "علي " السائق البطل الشهيد اللي ما حدش يعرفه.. وقال اللواء باقي أن جميع الجنود كانوا هكذا مخهم وعقلهم وقلبهم كله حب لمصر وتضحية من أجل مصر وحضارة السبع آلاف سنة فعلاً كانت واضحة جداً في عقولهم ونفوسهم وأخلاقهم مثل السائق البطل الشهيد " علي " .. وأنا اقول ويعلم الله أنني أبكي وأنا أكتب تلك القصة .. "على" ده هو شعب مصر الحقيقي ..شعب مصر الحقيقي كله " على " .. شعب مصر اللي نفسي يرجع تاني كله يبقى زي " علي " .. نفسي نرجع كلنا كما كنا أفضل الشعوب ونكون زي "علي" البطل السائق الشهيد اللي بيحب بلده اللي بيضحي عشان بلده اللي بيحافظ على بلده اللي بينتمي لبلده اللي عاوز بلده تكون في أفضل مكانة .. وترجع مصر هي مصر زي ما كانت مصر .. وكل المظاهر السلبية اللي ظهرت نقوك يقتلها نموتها نقضي عليها نمحيها من حياتنا ونبقى كلنا " علي " ..
الله يرحمك يا بطل يا شهيد ويرحم كل بطل شهيد مات من أجل مصر في حرب اكتوبر 1973م وفي كل الحروب زي السائق البطل الشهيد "علي" ..
--------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الأربعاء 4 / 10 / 2017 م
قصته أبكتني بأمانة وأفرحتني في نفس الوقت وأرجعتني إلى سابق عهدي بشعب بلدي الأصيل ..
يحكي اللواء باقي زكي يوسف مهندس الفكرة العبقرية العلمية " خراطيم المياة" التي حولت خط بارليف في حرب أكتوبر1973 م إلى غربال من الساعة الثانية ظهراً وحتى العاشرة مساءً من نفس اليوم .. أنه قد كانت هناك بطولات لا يتخيلها عقل لجنود جيش شعب مصر العظيم ..منها بطولة سائق إسمه " علي" .. " علي " كان سائق إسعاف ينقل المصابين..السائق البطل " علي " نفسه قد أصيب أثناء قيامه بعمله ..وكانت نتيجة الإصابة ..أن مصارين بطنه كلها كانت بره .. كانت بره جسمه خالص .. كانت خارج جسمه خالص ..اللواء باقي زكي يوسف يقول : كنت أقول له " يا علي أقعد إنت يا علي مصارينك بره بطنك ما عنتش حتقدر تعمل حاجة يا علي أقعد عشان تتعالج " .. يرد عليه " علي " يقول له:لأ مش ح أقعد وهات غيري وهات كمان المصابين أشيلهم ..ولم يترك الدركسيون من إيده أبداً ولا ثانية واحدة وظل متشبثاً به ..واستمر هكذا لم يترك الدركسيون ولا ثانية واحدة ومصارينه بره بطنه ويعمل ويعمل ويعمل حتى لفظ أنفاسه الأخيرة على يد اللواء باقي وزملاء البطل السائق الشهيد " علي ".. وهو ده "علي " السائق البطل الشهيد اللي ما حدش يعرفه.. وقال اللواء باقي أن جميع الجنود كانوا هكذا مخهم وعقلهم وقلبهم كله حب لمصر وتضحية من أجل مصر وحضارة السبع آلاف سنة فعلاً كانت واضحة جداً في عقولهم ونفوسهم وأخلاقهم مثل السائق البطل الشهيد " علي " .. وأنا اقول ويعلم الله أنني أبكي وأنا أكتب تلك القصة .. "على" ده هو شعب مصر الحقيقي ..شعب مصر الحقيقي كله " على " .. شعب مصر اللي نفسي يرجع تاني كله يبقى زي " علي " .. نفسي نرجع كلنا كما كنا أفضل الشعوب ونكون زي "علي" البطل السائق الشهيد اللي بيحب بلده اللي بيضحي عشان بلده اللي بيحافظ على بلده اللي بينتمي لبلده اللي عاوز بلده تكون في أفضل مكانة .. وترجع مصر هي مصر زي ما كانت مصر .. وكل المظاهر السلبية اللي ظهرت نقوك يقتلها نموتها نقضي عليها نمحيها من حياتنا ونبقى كلنا " علي " ..
الله يرحمك يا بطل يا شهيد ويرحم كل بطل شهيد مات من أجل مصر في حرب اكتوبر 1973م وفي كل الحروب زي السائق البطل الشهيد "علي" ..
--------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الأربعاء 4 / 10 / 2017 م
الحمد لله أني قد دخلت افسلام قبل أن أعرف المسلمين .. بقام د.شهيرة عبد الهادي
-----------------------------------
الشيخ محمد متولي الشعراوي
-------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الأربعاء 4 / 10 / 2017 م
الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017
( كلمتين بالبلدي) دلوقتي ظهرت تجارة جديدة في مصر وهي التجارة بالفساد ..بقلم د. شهيرة عبد الهادي
بالإضافة للتجارة بالدين والوطنية والذي منه في مصر .. ظهر دلوقتي نوع جديد من التجارة في كل مكان .. هي ..التجارة بالفساد .. طب ازاي .. يعني التجارة باستخدام كلمتين .. إيه هما .. هما ( محاربة الفساد ) .. بيكون هو أو هي شخصية فاسدة مفسدة في الأرض إلى أبعد الحدود .. بس يبدأ يعمل جبهة يسميها محاربة الفساد كل أعضائها من اللي زيه طبعاً منهاجها المؤامرات.. وتحت ستارمحاربة الفساد.. يبدأ يعمل مؤامرات و يحارب اللي مش على مزاجه .. طيب ليه ؟ .. بردو عشان كرسي أومنصب أو مكانة أوفلوس أو زعامة أوغيرة من المكاسب .. يعني عشان تورتاية بردو في النهاية .. بس في مكانه اللي بيشتغل فيه أوفي عمارته اللي ساكن فيها أو في الشارع بتاعه أو في العيلة بتاعته ..المهم يبقى هوالزعيم ويكسب فلوس وبس .. وفكك من القيم والمباديء والأخلاق والكلام الفارغ ده ..أنا مش عارفة إحنا وصلنا لكده ازاي .. احنا في عصر انحدار سلوكيات غير مسبوق عصر انحطاط سلوكيات غير مسبوق ..
---------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الثلاثاء 3 / 10 / 2017 م
---------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الثلاثاء 3 / 10 / 2017 م
( مواقف حياتية ) إحنا وصلنا لكده ازاي ؟ .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
في العمارة اللي أخويا ساكن فيها واحد بالدور الرابع بيغير بلاط شقته ..يقوم يرميه من البلكونة في الشارع على طول دراعه ..يقوم ينزل على بنت في الشارع ..البنت دي في الطواريء دلوقتي والله أعلم ماتت ولا لسة عايشة ولو عاشت حتعيش بعاهة والا إيه .. احنا وصلنا لكده ازاي؟ سلوكياتنا بقت كده ازاي؟ احنا بقينا وحشين كده ازاي ؟ ما هو عدم احترام الناس ده درجة من درجات الإجرام .. ما هو اللي حصل للبنت دي درجة من درجات الإجرام ..ما هو عدم احترام القانون درجة من درجات الإجرام .. ما هو عدم احترام النظام درجة من درجات الإجرام ..ما هي الهمجية دي درجة من درجات الإجرام .. وأنا إنسان ومن بني آدم وبـ اتأثر بالحاجات دي..واللي ما يتأثرش باللي بيحصل ده مش ممكن يكون من بني آدم .. أنا أعصابي تعبت بجد ودمي محروق ..
-----------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الثلاثاء 3 / 10 / 2017 م
المهم أن رنة التليفون في منتهى التدين .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
كل واحد من الفكهانية والخضراتية ومحلات الأكل عامل رنة تليفونه الآذان أو الشهادة أو حديث عن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام أو دعاء لأحد الصحابة ..تطلب منه الطلب بالتليفون .. لما تكون تعبان ومش قادر تنزل تشتري حاجتك بنفسك يعني .. يجيلك الطلب كله بايظ ..الفاكهة دبلانة وخسرانة ..الخضار انتهت صلاحيته من زمان وريحته طالعة .. السمك غير اللي انت طالبه خالص ونصه بايظ ..حتى البسكويت تلاقيه طري وزي ما يكون بقالوا سنين عنده..وكله كده كله كده ..ما فيش فايدة..ما فيش ضمير خالص عند كتير من البياعين المصريين .. المهم أن رنة التليفون في منتهى التدين .. زهقت تعبت .. عندي شعور بالقرف بجد ..
-----------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الثلاثاء 3 / 10 / 2017 م
الاثنين، 2 أكتوبر 2017
احنا كمان عاوزين اللي يشجعنا .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
زي ما فيه ناس عاوزانا نشجعها ونعطيها طاقة إيجابية باستمرار ..
احنا كمان عاوزين اللي يشجعنا ويعطينا طاقة إيجابية..
وبردو باستمرار.. مش كده ولا إيه ؟..
ولا انا غلطانة ؟ ..
-------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
الأحد 1 / 10 / 2017 م
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)