السبت، 22 فبراير 2014

اقتراح لمصر ................. بقلم د.سويفي السويفي

اقتراح لمصر: جدير بالاحترام :من أخي في الله الدكتور سويفي السويفي :
==========================
Swiefy El Swiefy
لن يبنى مصر الا المصريين
الاستثمار الخارجى يخضع لحسابات خارجية وتوظف اساسا لمصالح دول بعينها وعندى اقتراح يا اهل مصر لبناء مصر يتلخص فى ثلاث نقاط وهى :
اولا – يتم تحديد المشاريع التى لها بعد استراتيجى لصالح البلد والاجيال القادمة واولها تنمية اقليم قناة السويس وسيناء والاكتفاء الذاتى من الغذاء
ثانيا – تتم زيادة فترة التجنيد الالزامية لثلاثة اعوام العام الاول خدمة عسكرية على اعلى مستوى والعام الثانى انشاء البنية الاساسية للمشاريع الاستراتيجية القومية والعام الثالث لتشغيل ماتم انشاءه من تلك المشاريع
ثالث – تكون ملكية هذه المشاريع منذ بدايتها مقسمة لثلاث اقسام = الاول باكتتاب شعبى يتسم بالشفافية لتوفير السيولة اللازمة = والثانى مقسم بين القوات المسلحة كمشاريع خدمة وطنية والحكومة تضاف للقطاع العام لتعويض ما ضاع منه وتدار باساليب حديثة = الثالث يوزع كاسهم على الجنود الذين تعبوا فى انشاءه ويعملون به بعد انتهاء فترة تجنيدهم مكلا حسب تخصصةويسددوا قيمة الاسهم من نصيبهم من ارباح اسهمهم وباقساط مريحة
وبذلك نضمن عدم التدخل الاجنبى ونضيف اصول للدولة ونساعد فى القضاء على البطالة والله الموفق والمستعان

وهكذا يتضح أنه مُتأصِل .. إنه جشع التجار ............... منشور للدكتور سمير حماد

أول وأخر حاكم لمصر .. يحارب الفساد والسوق السوداء (عام 950 ق.م)
============================
تخزين المواد الغذائية ثم إعادة بيعها للجمهور بعد ندرة وجودها فى الأسواق وإرتفاع ثمنها امر ليس جديدا .. جشع التجار قديما مدون فى بردية مصرية بالمتحف البريطانى وفيها أن الملك شيشنق " مؤسس الأسرة الـ 22 (عام 950 ق.م ) إستنكر جشع التجار وإستغلالهم لرعاياه فأرسل لهم رسالة تحذير رهيبة يقول فيها :
" لقد وصل إلى مسامع السيد العظيم أنك تشترى كميات كبيرة من القمح والحبوب من الفلاحين الفقراء ، ثم تخزنها فى جرار وتخفيها فى مخازن ، ثم تبيعهم إياها بأسعار خيالية ، وبالرغم من كل ما وصل إلى مسامع العظيم شيشنق فإنه رأى أن يبدأ بإنذارك إنذارا شديدا ونهائيا ، فإذا لم تقلع حالا عن ممارسة هذا الإستغلال فإنه لن يتسامح فى الحكم عليك بالموت ، وهو يكتفى حاليا بالحكم عليك بغرامة مقدارها جرة مملوءة من الذهب تدفع على الفور . "
------------------------------------------------------
المصدر .. مجلة الإثنين والدنيا عدد 13 أغسطس 1951

اليوم 22 فبراير : تعامد الشمس على وجه رمسيس : إنه علم الفلك وعلم الهندسة عند أجدادنا الفراعنة ......... هذا منقول عن الهيئة العامة للإستعلامات




تعامد الشمس على وجه رمسيس


رمسيس

من أهم المظاهر التي تميز معبد أبوسمبل عن غيره من معابد المصريين القدماء دخول أشعة الشمس في الصباح المبكر إلي مكان بداخله يسمى "قدس الأقداس" ووصولها إلي التماثيل الأربعة، فتضئ هذا المكان العميق في الصخر والذي يبعد عن المدخل بحوالي ستين متراً.!!

ففي الساعة الخامسة وثلاثة وخمسين دقيقة في يوم 22 أكتوبر من كل عام يتسلل شعاع الشمس ليهبط فوق وجه الملك رمسيس فيضاً من نور يملأ قسمات وجه الفرعون داخل حجـرته في قدس الأقداس في قلب المعبد، ثم يتكاثر شعاع الشمس بسرعة مكوناً حزمة من الضوء تضئ وجوه التماثيل الأربعة داخل قدس الأقداس.

الجدير بالذكر أن حدوث تعامد الشمس على تمثال رمسيس كان يحدث يومي 21 أكتوبر و21 فبراير قبل عام 1964، إلا أنه بعد نقل معبد أبوسمبل بعد تقطيعه لإنقاذه من الغرق تحت مياه بحيرة السد العالي في بداية الستينات من موقعه القديم ـ الذي تم نحته داخل الجبل ـ إلى موقعه الحالي، أصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومي 22 أكتوبر و22 فبراير، وذلك لتغير خطوط العرض والطول بعد نقل المعبد 120 متراً غرباً وبارتفاع 60 متراً، حيث تدخل الشمس من واجهة المعبد لتقطع مسافة 200 متر لتصل إلى قدس الأقداس ـ لتضيء ثلاثة تماثيل من الأربعة الموجودة في داخله، وهم تمثال رع حور أخت اله الشمس، وتمثال رمسيس الثاني الذي يتساوى مع الإله، وتمثال أمون إله طيبة في تلك الحقبة، أما التمثال الرابع للإله بتاح رب منف وراعي الفن والفنانين وإله العالم السفلي فلا تصله أشعة الشمس، لأنه لابد أن يبقى في ظلام دامس مثل حالته في العالم السفلي ـ ثم تقطع أشعة الشمس 60 متراً أخرى لتتعامد على تمثال الملك رمسيس الثاني وتمثال آمون رع إله طيبة، صانعة إطاراً حول التمثالين بطول 355 سم وعرض 185 سم.

التفسير الفلكي للظاهرة

إن تقدم القدماء المصريين في علوم الفلك.. يؤكد استفادتهم الكاملة بظواهره في حياتهم العامة وأنهم كانوا يعرفون خصائص شروق الشمس وغروبها ومواقيتها ومواقعها وطول السنة الشمسية.


فتعامد الشمس على معبد أبى سمبل مرتين في العام تستند إلى حقيقة علمية اكتشفها قدماء المصريين وهى أن لشروق الشمس من نقطة الشرق تماماً وغروبها من نقطة الغرب تماماً في يوم الحادي والعشرين من شهر مارس ثم تتغير نقطة الشروق بمقدار ربع درجة تقريباً كل يوم إلى ناحية الشمال حيث تصل في شروقها إلى نقطة تبعد بمقدار 23 درجة و 27 دقيقة شمال الشرق في الثاني والعشرين من شهر يونيو.رمسيس2

أن الشمس تعود مرة أخرى لتشرق من نقطة الشرق تماماً بنفس معدل تحركها تجاه الشمال لتصل إلى نقطة الشرق تماماً في الحادي والعشرين من شهر سبتمبر، ثم تتغير نقطة شروق الشمس بمعدل ربع درجة تقريباً ناحية الجنوب لتصبح على بعد 23 درجة و 27 دقيقة جنوب الشرق في الثاني والعشرون من شهر ديسمبر من كل عام ثم تعود بنفس المعدل لتصل إلى نقطة الشرق تماماً في الحادي والعشرين من شهر مارس.

استند قدماء المصريين في اكتشافهم إلى أن الشمس تمر على كل نقطة في أثناء شروقها وغروبها مرتين في كل عام، وان المسافة الزمنية بينهما تختلف تبعاً لبعد كل نقطة عن نقطة الشرق تماماً.

وأن تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين في العام، يومي الثاني والعشرين من شهر أكتوبر والثاني والعشرين من شهر فبراير، جاء نتيجة لاختيار قدماء المصريين نقطة في مسار شروق الشمس تبعد عن نقطتي مسارها زمن قدره أربعة أشهر لتتوافق مع يوم 22 أكتوبر و 22 فبراير من كل عام ثم قاموا ببناء المعبد بحيث يكون اتجاه المسار التي تدخل منها الشمس على وجه رمسيس الثاني من ناحية الشرق من فتحة ضيقة. وأن القدماء المصريين جعلوا هذه الفتحة ضيقة بحيث إذا دخلت أشعة الشمس في يوم وسقطت على وجه التمثال فإنها في اليوم التالي تنحرف انحرافاً صغيراً قدره ربع درجة وبهذا تسقط الأشعة في اليوم التالي على جدار الفتحة ولا تسقط على وجه التمثال.


مكتشف الظاهرة

أكتشفت هذه الظاهرة في عام 1874 حيث قامت المستكشفة اميليا ادوارذ والفريق المرافق لها برصد هذه الظاهرة وتسجيلها في كتابها المنشور عام 1899 (ألف ميل فوق النيل) والذي جاء فيه: تصبح تماثيل قدس الأقداس ذات تأثير كبير وتحاط بهالة جميلة من الهيبة والوقار عند شروق الشمس وسقوط أشعتها عليها، واستطردت قائلة إن أي مشاهد إذا لم يراقب سقوط أشعة الشمس هذه يساوره شك في أثرها القوي المحسوب بدقة حسب علم الفلك والحساب عند قدماء المصريين، حيث حُسب بدقة ووجه نحو زاوية معينة حتى يتسنى سقوط هذه الأشعة على وجوه التماثيل الأربعة.  

ملحوظة : الشمس تتعامد على تمثال  رمسيس  مرتين  في نفس العام  وكل عام : يوم 22 فبراير وهو يوم التتويج .. و يوم 22 اكتوبر هو يوم الميلاد .. إنه العلم: إنه العلم : علم الهندسة وعلم الفلك ..

كل يوم دم في مصر .. إلى متى ؟ ............... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

كل يوم دم دم من أبناء الشعب المصري من المدنيين ومن الجيش ومن الشرطة .. هذا الدم  لا ينتج عنه إلا مزيد من الحقد والكراهية والبغضاء  والغل  والترمل والتيتم .. ومن العجيب أن الكل يهتف ويقول " وحياة دمك يا شهيد ثورة تاني من جديد"  و " الشهيد حبيب الله ".. وغيرهم يهتف في  الشوارع و الأحزاب " ثوار أحرار حنكمل المشوار" .. وغيرهم يقول " ثورة ثورة حتى النصر ثورة في كل شوارع مصر".. المأساة تكمن في أن رؤية الدم أصبحت  تبدوا وكأنها عادية الآن وكأن الناس   قد  ألفت لغة الدم وهذا في منتهى الخطورة على الوطن !!!!!!!!! ..  وحتى الآن لم يتم تحقيق أهداف الثورة .. ولم يُعرف  من  قتل شهداء ثورة 25 يناير 2011  ...... إلى متى  سيستمر هذا الوضع ؟؟؟؟؟؟؟
------------
د.شهيرة عبد الهادي

إذاً من الذي قتل الشهداء ......... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

بعد الحكم النهائي اليوم   السبت  22 / 2 / 2014 مـ  بالبراءة على ظباط الإسكندرية  الذين كانوا متهمين  بقتل  الثوار  في ثورة 25 يناير 2011مـ  .. وهي كانت آخر المحاكمات في هذا الملف .. إذاً من الذي قتل الشهداء البرءاء 
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
---------------
د.شهيرة عبد الهادي 

وتستمر ثورة 25 يناير 2011م في كشف الأقنعة ............ بقلم د.شهيرة عبد الهادي

شاهدت برنامجاً لا أعرف إسمه للأسف لأني رأيته بالصدفة هو على قناة MBC مصر ( تقريباً مصر اليوم بجد غير واثقة من الإسم ) اليوم السبت 22 / 2 / 2014مـ في فترة الظهيرة .. ضيوفه هما ..لواء سابق كان يعمل نائباً لوزير داخلية مصرسابقاً في إحدى الحقب الزمنية و هو شخصية تتردد على الإعلام دائماً ومعروفة   وهو اللواء المقرحي .. وكان معه إخواني منشق عن الإخوان لم أره إلا في هذا اللقاء ثم شاهدته في لقاء آخر على قناة آخرى اليوم أيضا  هو الأستاذ خالد زعفران  .. الموضوع الذي أريد قوله هو : أثناء تبادل الحوار بينهما : كان اللواء يتهم الإخواني بأنه فاسد ومخرب  وإرهابي والإخواني يتهم اللواء بأنه فاسد وأنه تم فصله من وزارة الداخلية لفساده ..وأن الداخلية دائماً كانت تقوم بصفقات مع الإخوان وهما الإثنان  كان سبب كل الفساد الذي حدث في مصر.. أذكر ذلك لا لتكرارذكر ما هو مذاع على الهواء مباشرة والملايين قد شاهدته  وسمعته في جميع أنحاء العالم ..وإنما لأقول : تحيا ثورة 25 يناير 2011 التي أسقطت الأقنعة عن الجميع ولو " صحصح " الشعب  وكانت كل مقاليد الأمور في يده.. فإن هذه الثورة "ستتخلص" من "الخبث " الموجود في المجتمع المصري .. إن الأوقات الصعبة هي أفضل كاشف  عن جوهر البشر ..
----------------------
د.شهيرة عبد الهادي

شكراً يا من تعطونني لحظات " حياة" في "حياة دنيا شبه ميتة بفعل شياطين الإنس" ............ بقلم د.شهيرة عبد الهادي

أقسم بالله ..لا تعرفون مدى تأثير حضراتكم الإيجابي على أن أعيش لحظات "حية " في "حياة دنيا " أصبحت شبه ميتة بفعل شياطين الإنس..ربنا يخلي حضراتكم يا رب يا أصدقائي وإخواني وأخواتي في الله.. قراء مدونة " محبي الله والوطن" .. وقراء  " مجلة كلمتين بالبلدي" .. وقراء  " مجلة مواقف حياتية " .. وأعضاء " ملتقي محبي الله والوطن" .. وقراء " صفحاتي  الشخصية " ..
-------------
د.شهيرة عبد الهادي