الأحد، 20 أكتوبر 2013

هذا خيارك .............. بقلم حسام منصور

هذا خيارك
*******
لن أبكيك بعد اليوم
خيارك أنك لن تكوني لي
لكن اعلمي أنك
من النساء
وأنا لا أبدد النساء
وقلبي لايتسع
إلا لعشق واحدة
من النساء
أذهبي متى تريدين
حتى لو تأخرت
الى مابعد المساء
سأحمي طريقك
وأزرع قلبي لك
في كل الدروب
فاهدئي بخطواتك
فقد مضى زمن الحروب
أنا لست سرابا سيدتي
اهجري دنياي
اختاري الهروب
اطردي نفسك
من قلبي إن شئت
كفري عن الذنوب
فالقلب ملك صاحبه
فسبحان مؤلف القلوب
تهمة باطلة بأنني
أضيع الأرواح
أبدد العشق
أنا ياسيدتي إن عشقت
أُمَلكُ نفسي للمحبوب
نعم أردتك شمسا لأيامي
لأنني أعتقدت جازما
أنك النور
وأنك للعشق
بركان يثور
وفي عينييك
نبع من الحب يفور
أذهبي كيفما أردت
وأعلمي
أنني حسام بالوغى
و قادر متى أردت
أن أحمي الثغور

حسام منصور

مواقف حياتية ( ماتش غانا ومصر) ................ بقلم د.شهيرة عبد الهادي

  • أتابع الآن حديث لـ طاهر ابو زيد على CBC .. عن ماتش غانا ومصر .. فإذا بي  أجده   يصب  جُل اللوم على برادلي .. متى يفهم المسؤول في مصر أن نجاح أي مؤسسة في مصر هي من نجاح   المنظومة الحاكمة العامة في مصر  وفي إطار  رسالتها ورؤيتها  .. وعجبي ..
    -----------
    د.شهيرة عبد الهادي
    19 /6 / 2013 مـ

الريحان عشب ودواء ...... من إسهامات أ. نعيمة في " ملتقي محبي الله والوطن"

**الريحان**


لقد ورد زكره في القرأن الكريم ( والحب ذو العصف والريحان)


الريحان من الاعشاب العطريه ذو رائحه زكيه تساعد علي الاسترخاء .

يحتوي الريحان على فيتامين a و فيتامين b.

كم يحتوي علي الفلافونيدات المختلفة ، وكلها مضادة للأكسدة ، التي تساعد علي تقوية الجهاز المناعي في الجسم.

كما تحتوي بذور الريحان على مواد شبيهة بالمضادات الحيوية تفيد في الوقاية والتداوي من الانتانات الجلدية ، وتسرع في شفاء الجروح الجلدية الصغيرة ، ولذا فقد اشتملت بعض المراهم الجلدية على مستخلصات من الريحان.

يعتبر فاتح للشهية من خلال مضغ بعض أوراق الريحان قبل وجبة الأكل.

شاي الريحان يساعد في هضم الطعام ، ويقلل الغازات والانتفاخات
يقضي علي التهابات المفاصل
يكافح الشيخوخه
يمنع الغثيان
يعزز جهاز المناعه ويقضي علي البكتريا والفيروسات
يخفف من الالام الدوره الشهريه
يقتل الخلايا السرطانيه

نحن في حاجة إلى أكثر من جمال حمدان في هذا الزمان .......... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

 عندما تقرأ لبعض الكتاب والمفكرين في العقد الماضي .. تجد وكأنك تعيش أحداث اليوم في مصر .. بتفاصيلها بصراعاتها بين الأيديولوجيات بين الأحزاب بين التوجهات بين الفكر والأفكار بين الأنظمة والدولة بين العقائد والتربية العقدية .. وتجد نفس أوجه النقد  التي توجه للأنظمة وللدولة وللحكام الآن  .. ولا يحدث  علاج لأي منها  ولا نمو وازدهار في أي ناحية من نواحي الحياة في مصر .. بل ما حدث هو تراجع في بعضها إن لم يكن في كلها .. ولم تتقدم مصر خطوة واحدة إلى مصاف الدول المتقدمة .. السؤال الذي يشغلني  دائما فيما يتعلق  بهذه الظاهرة هو .. لماذا ؟ .. على ما أعتقد أننا في حاجة إلى أكثر من  جمال حمدان في هذا الزمان  حتى يساعدنا في الإجابة على هذا السؤال ..
------------------
د.شهيرة عبد الهادي