الخميس، 1 مايو 2014

سيدتي الجميلة ...... بقلم خالد نهر العطاء

زهرة العمر .. سيدتى الجميلة ( حــــــواء ) .. لاتبــكى
عندما تصل المرأة إلي قمة النضوج والاستقرار النفسي .. تدرك أن الحياة تزداد جمالا .. تزداد اتزان وثقه بنفسها وفهم وخبرة في الحياة .. تحدد أهدافها .. تزداد قوة وصلابة وإرادة و قدرة .. تعرف ماذا تريد وماذا تجيد .. فتشعر بالرضا والسعادة .. وتكون علاقتها بزوجها أكثر نضوجاً وترابطاً .. قادرة علي إرضائه بصورة أفضل .. فتعرف احتياجاته و شخصيته .. ما يريحه وما يغضبه .. قادرة علي التعبير عن مشاعرها وأحاسيسها .. من أجل حياة أفضل مليئة بالهدوء و الطمأنينة و السكينة

الحُب .................



ما آراء حضراتكم .................


إنه الاحترام .......................


آخر إمرأة جميلة ..... بقلم الشاعر جمال الشرقاوي

آخر امرأة جميلة
أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي )
قصيدة \ أسد الشعر العربي و آخر امرأة جميلة \
شعر الشاعر \ جمال الشرقاوي \

لقد قابلتُ في حياتي كثيرات من النساء و عرفتُ منهن كثيرات و كل امرأة احببتها دائما تتصنع الطهر و البراءة و الوفاء ثم مع الوقت تنكشف على حقيقتها و تتعرىَ سوأتها ...... و لكن هذه المَرَّة قد عشت قصة حب جميلة مع ( طبيبة ) رائعة هى الدكتورة ( س ) وجدت فيها البراءة الطبيعية و الجمال الطبيعي الذي أبحث عنه و الروح الجميلة التي يتمناها أي إنسان وجدت البساطة وجدت العفوية وجدت الأنثىَ في ( الطبيبة ) التي تحب أن تشرب مشروبها الرسمي ( كابتشينو ) تصنعه بيديها كل صباح قبل أن تبدأ العمل و هى تضحك و تفرح معي بلا أحزان بلا اكتئاب بلا قصص عن الدموع و العذاب مثل متصنعات الحب و الغرام اللائي قابلتهن على الفيس بوك و هذه ( الطبيبة ..... د \ س ) بعيدة كل البعد عن الفيس بوك و الأنترنت و عن زيف النساء الإليكترونيات ..... فمنذ خمسة أعوام قابلتها و منذ اللحظة الأولى و أنا أفكر فيها حتى تقابلنا على غير انتظار و حدث ما لم نتوقعه بدون اتفاق سابق .... بل حدث ما عشناه في أحلامنا فقط قبل أن نلتقي ..... و كان كل ما حدث هو أمنيات نفس لكنه حدث كما تحكيه القصيدة !!!

( طبيبتي الحسناءْ )
يا من لا تحسنين فن البكاءْ
يا آخر أنثىَ دائما تضحكينَ
عفويَّة
بسيطة
طيبة
لا تتسلينَ بأخبار العذابِ
و تسكتينَ دائما عن الأحلام السوداءْ
نسيت فيكِ عشيقاتي
نسيتُ فيكِ من تحترفُ الخيانة
و حكايات الهواتف
ثم تأتيني مُدَّعيَّة للطهر و الولاءْ
إني أحبكِ
يا آخر صديقة جميلة
و آخر امرأة طبيعيِّة
ترتمي بأحضاني بلا كبرياءْ
أحبكِ
يا آخر جسدا منحوتا من بياض ِ الثلجِ ِ
و من تدوير القمر و النور و البهاءْ
أحبكِ جدا
يا آخر زوجة غير شرعيَّة لأسد الشعر العربي
يا آخر امرأة في عالم مسعور بالموضات و الأزياءْ
و آخر حب و شوق و عشق
يا أوفىَ الصديقات و أغلىَ الأصدقاءْ
أحبكِ جدا
بعيدا عن ( الأنترنت ) و شبكات التجسس و الدهماءْ
لا تعتقدينَ يا امرأة خبيرة في الحب
يا خبيرة في كل أمور الرجال و النساءْ
أني أموتُ كل ليلة من أجلكِ
فالشوقُ في ظلام الليل ِ
يُطفيه حضنكِ كما تعودنا صباحا كالدواءْ
هل تذكرين منذ خمسة من السنين
كم أحببتكِ في اللحظة الأولىَ
و هربت من شراييني الدماءْ
هل تذكرين كم عانيتُ حتىَ وصلتُ إليكِ
بشوق يملأه الشوق
و عشقا مغلفا بالعشق
و لحظة عشتها من خمسة أعوام ( طبيبتي الحسناءْ )
كم أنتِ جميلة جدا
حلوة جدا
جريئة جدا
يا أحلىَ عشق لقلبي و أحلىَ عزاءْ
( طبيبتي الحسناءْ )
كم مرة دخلت عليكِ حزينا
تقابليني مُعَطرة بحضن و قبلة
و شفاه يطلُّ منها سحر الطلاءْ
كم أغرقتُ الأنثىَ فيكِ بسيل من القبلات ِ
كم طويتُ حزني بحضنكِ الدافيء
و اسألي خدا يتقاطر منه النعومة و الصفاءْ
و انتِ تصنعين ( كابتشينو ) كل صباح
كم مرة سطوتُ على جسدكْ
كم مرة عبثت يداي
تفتش عن كنوز من بقايا الفراعنة القدماءْ
إني أحبكِ يا آخر امرأة جميلة
دائما تقرأ أشعاري بعيون الشعراءْ
إني أحبكِ
يا آخر مجادلة جميلة
يطاردني عطرها إلىَ ما لا انتهاءْ
إني أحبكِ
يا آخر امرأة رقيقة
و آخر شعَرَا مُنسَحِبَا على ظهركِ بدون حياءْ
و آخر عينين واسعتين يطلُّ منهما الحنان و البراءْ
رفقا بقلبي
فحبكِ أكبر من كل عمري
فأنتِ لا يكفيكِ عمري
أقدم لكِ ما بعد الوجود هدية مقبولة الإهداءْ
فرفقا بعمري
فإني أتوه فيكِ يا ( طبيبتي الحسناءْ )
إني أحبكِ
يوما أطول من يوم القيامة بلا اكتفاءْ

القاهرة \ يناير \ ليلة الأربعاء 16 \ 1 \ 2013 م الساعة 30و3 ليلا \ جمال الشرقاوي \ كاتب و شاعر \

يوم العمال ... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

اليوم عيد العمال .. كل عام وعمال مصر في خير .. في عمل .. في أمل .. في إنتاج .. من غير خصخصة .. ولا أمور وقوانين منغصة .. في انتماء لمصر ام الدنيا .. وليس في انتماء لنظام اقتصادي بعينه يجيب الغمة ..ويبعد عنهم جشع أصحاب العمل اللي معندهمش ذمة ..
-----------------
د.شهيرة عبد الهادي

(كلمتين بالبلدي )انتخابات الرئاسة الحالية والانتهاك الأخلاقي لـ لعبتها .. بقلم د.شهيرة عبد الهادي



  

كلمتين بالبلدي
-----------------
حيث أن ما يشغلني دائماً هو الجانب الأخلاقي .. وحيث أننا الآن في عصر انتهاك كل الأخلاقيات الحميدة .. فأنا منزعجة جداً من انتهاك أخلاقيات قواعد لعبة الانتخابات الرئاسية الحالية .. وقيام بعض القنوات الفضائية المصرية .. ومقدمي البرامج المصريين مع ضيوفهم المُختارين بعناية لتحقيق هدف مُعين .. في تلك القنوات .. بتشويه صورة المرشح الرئاسي الأستاذ " حمدين صباحي " .. بصورة أُنتهكت فيها كل مبادئ تلك اللعبة .. كما انتهكت فيها كل المبادئ الأخلاقية .. فـ الإعلام يجب أن يكون مُحايداً .. وفي نفس الوقت يقوم مؤيدي كل مرشح من المرشحين الرئاسيين .. الأستاذ " حمدين " والمشير " السيسي " .. بتشويه الآخر أخلاقياً .. يا سادة .. في الدول التي تنشد الديموقراطية الحقة .. وتنشد البناء الأخلاقي لشعوبها .. يُقدم كل مرشح برنامجه .. ويتركون الحُكم للشعب .. في ضوء ما اتضح من برنامج المرشح وتاريخه السياسي وإمكانية تحقيق ما يذكره في برنامجه .. و يتم ذلك في مناخ عام يُتيح حرية الرأي وحرية الفكر وعدم تقييد العقل .. وحتى لا يتهمني البعض بأنني أدافع عن مرشح دون الآخر .. فـ أنا لم أحزم أمري إلى الآن .. بشأن انتخاب أي منهما .. ولا أملك إلإ أن أقول .. سُبحان مَنْ لا يُظلم عِندهُ ذو فقرٍ ولا جاه ..#انظر_لمصر_وثورتها_النقية
---------------------
د.شهيرة عبد الهادي

ليلى طال و ليله لأ - محمود شكوكو : جوجل تحتفل بالذكرى الـ 102 لمولد " شوكوكو "

ليلى طال و ليله لأ - محمود شكوكو : جوجل تحتفل بالذكرى الـ 102 لمولد " شوكوكو "