أريد قصة بدايتها " أنا وأنت " ونهايتها " نحن" ..
إلا أنها قد حالت بيننا ؟؟!! ..
بالطبع ليست حروف وقواعد اللغة العربية ..
فهل كانت " " قوانين أم " قواعد" ما وراء الطبيعة ؟؟!! ..
سؤال أبدي .. أتجيب عنه أنت ؟ .. أم أجيب عنه أنا ؟ ..
أم ننتظر الإجابة عليه " نحن " سويا ؟؟!! ..
-----------------------
د.شهيرة عبد الهادي
للأسف
.. في كل العصور.. يوجد .. النفاق النفاق النفاق .. للحُكَّام وذوي
السُلطة .. لكن عندما يجئ من بعض رجالات الدين وباستخدام الدين والقصص
القرآني في تشبيه ذوي السلطة الحالية بالأنبياء والرسل .. يكون الموقف أصعب وغير مقبول ..!! ..لقد كان مؤيدوا الدكتور مرسي في العصر السابق يقولون عنه أنه خامس الخلفاء الراشدين ولم يكتفوا بذلك بل قالوا عنه أنه في مرتبة الأنبياء والرسل والصحابة .. واليوم يجئ أحد رجالات الدين ليقول عن المشير عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم ويشبههما بأنهما قد ابتعثا من قبل الله سبحانه وتعالى مثل بني الله موسى ووزيره سيدنا هارون -و كما لو أنه لم ا يتعظ من سابقيه -.. وهنا لا أملك إلا أن أقول : لك الله يا مصر وسط هذا النفاق السياسي ..
# الله_الشعب_الوطن
------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
نادى عليَّ الحُب .. وهو يأتي إليَّ
مهرولاً .. قال : من أين أتيتِ يا أميرتي .. من طريق الصفاء ..أم ..من
طريق النقاء ..أم ..من طريق الوفاء .. قلت له : من طريق الرجاء .. لعلي
أُغني معك لحن الصفاء والنقاء والوفاء .. بـ حياء .. في زمن الرياء ..
نظر إليَّ الحُب بعينين جميلتين بارقتين لامعتين ..عليَّ مُشفقتين ..
وضحك ضحكة مُحبٍ .. وهو يعود إلى محرابه الملائكي رويدا رويدا .. قائلاً :
إلى لقاء يا أميرة النقاء ..
--------------
د.شهيرة عبد الهادي
اشتاقت إليه .. اشتاقت لسماع صوته القوي في حنان .. افتقدته .. فلم يعد .. ولن يعد .. فهو ..لم يكن إلا ملكاً لغيرها .. لكنها .. لم تدرك ذلك من البداية .. لعلها .. قوانين ما وراء الطبيعة .. أو لعلها .. ما وراء الطبيعة في عنفوانها .. ربما تدرك .. الطبيعة في يوم من الأيام .. أن هناك قانوناً من قوانين ما وراء الطبيعة لم يتم اكتشافه إلى الآن .. ربما ؟!!
-------------------
د.شهيرة عبد الهادي
نادى عليَّ الحُب .. وهو يأتي إليَّ مهرولاً .. قال : من أين أتيتِ يا أميرتي .. من طريق الصفاء ..أم ..من طريق النقاء ..أم ..من طريق الوفاء .. قلت له : من طريق الرجاء .. لعلي أُغني معك لحن الصفاء والنقاء والوفاء .. بـ حياء .. في زمن الرياء .. نظر إليَّ الحُب بعينين جميلتين بارقتين لامعتين ..عليَّ مُشفقتين .. وضحك ضحكة مُحبٍ .. وهو يعود إلى محرابه الملائكي رويدا رويدا .. قائلاً : إلى لقاء يا أميرة النقاء ..
--------------
د.شهيرة عبد الهادي