الجمعة، 23 سبتمبر 2016

#90دقيقة بكاء شديد و انفعال "د. حسام المساح " بسبب مداخلة وزيرة التضامن ...

   


لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. قدامنا مليون سنة يا ناس عشان نتقدم .. الراجل الجميل ده .. شفته وهو قمة السعادة أثناء حضوره حفل افتتاح مشروع تطوير قناة السويس مع الرئيس السيسي .. وحشد المعاقين لقول نعم لدستور 2014م .. رجل يُحب مصر فعلاً لا قولاً ..عموماً الإعاقة ليست عنده هو ولا عند من يُمثلهم .. إنما الإعاقة ..هي عند بعض المسؤولين المصريين الذين لا همَّ لهم إلا المنصب على مر التاريخ وفقط.. فإذا ما حصلوا على مغنم المنصب .. تجدهم غير قادرين على مُعالجة وحل مشكلات الشعب المصري بمختلف أفراده ويسيرون على نفس نمط إدارة من سبقهم دون إبداع والا اقولك "بلاش إبداع وخليها تجديد بس هم يجددوا ".. بدليل تخلفنا إلى اليوم .. في جميع المجالات..

عندما نتعود..على منظر الدم..وسماع كلمة..شهيد.. فـ هنا..يكون..مكمن الخطورة

عندما نتعود..على منظر الدم..وسماع كلمة..شهيد.. فـ هنا..يكون..مكمن الخطورة

يا الله .. ليس لنا سواك .. اللهم احفظ مصر الحبيبة

يا رب يا الله .. في هذه الأيام المباركات .. تبتهل إليك .. بأن تحفظ بلدنا مصرنا الحبيبة من شر أعدائها في الداخل وأعدائها من الخارج وأن تنعم عليها بأمنك وأمانك وخيرك ورخائك .. مصر التي ذكرتها يا ربنا في كتابك الكريم تناجيك يا رب العالمين.. وأن تنصر إخواننا الشعب السوري وتعينهم وتهديهم إلى الاختيار الصحيح والطريق السليم وأن ترحمهم من ويلات الانشقاق والهجرة والنفاق .. وأن تنعم على إخواننا في العراق وليبيا ولبنان والسودان واليمن وفي سائر بلاد العرب والمسلمين والمسيحيين والعالم الإنساني كله بالاستقرار والأمن والأمان.. يا رب نبتهل إليك بأن يجيء عيد الأضحى المبارك العام القادم ونحن بمصر وإخواننا العرب والمسلمين والمسيحيين وإخواننا في الإنسانية على مستوى العالم أجمع في أحسن حال .. آمين آمين .. إنك سميع مجيب الدعوات يا رب العالمين ..

مواقف حياتية مؤثرة ..بقلم د.شهيرة عبد الهادي

لا إله إلا الله .. الكاتب على سالم اللي كنا بننتقد كلامه في الجزء الأول من برنامج "مانشيت" مع القرموطي على قناة "أون تي في" .. من يومين .. يوم الأحد 20 / 9 / 2015م .. توفي اليوم الثلاثاء 22 / 9 / 2015م من أربع ساعات فقط.. الله يرحمه ويسامحه .. وإنا لله وإنا إليه راجعون .. وأنا قد علمت الخبر بالصدفة اليوم عندما كانت تتم إعادة الحوار الأخير له في حلقة يوم الأحد الماضي.. وسمعت قوله ورأيه في ما قد وجه له من اتهام حول رؤيته عن التطبيع مع إسرائيل .. وقال أنه لم ينادي بالتطبيع وأن زيارته لإسرائيل زمان كانت دعوة فردية .. ثم استطرد قائلاً .. أنا أقول أن سيدنا موسى مصري وأن العبرانيين يحبون المصريين وهذا ما قد لمسته بنفسي ولابد من دراسة اللغات العبرية والتركية والفارسية .. وأن حل مشكلة فلسطين لن تتم إلا عن طريق علاقات قوية بين مصر وإسرائيل .. في الحقيقة بالرغم من اختلافي مع الكاتب علي سالم في بعض وجهات نظره المختلفة .. لكن بالنسبة للجزئية الخاصة بالقضية الفلسطينية وبأمانة شديدة -والرجل الآن في دار الحق_ أرى أنه واضح وصريح مع الذات ويحلل القضية سياسياً .. والأيام هي من ستوضح الكثير حول هذه القضية عند العرب المتشرذمين المنقسمين على أنفسهم ..الله يرحمه الله يرحمه ويسامحه .