المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله ".. وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
الأحد، 6 نوفمبر 2016
(كلمتين بالبلدي) وسلك نفسك (2)
(كلمتين بالبلدي) وسلك نفسك (2)
------------------------------------------
اللي بيحصل دلوقتي في مصر .. نتاج سياسات تعليمية متعاقبة أدت إلى انهيار التعليم في مصر وبالتالي انهيار كل شئ تبعاً لها ..والتي ..بدأت في أوائل السبعينيات مع الانفتاح السبهللي السداح مداح للسادات .. اللي حول كل شئ حتى المشاعر الإنسانية إلى مادة تتحسب بالمليم .. واللي تبناها بعد كده وجاب أجلها مبارك .. واللي مع مرور الوقت جعل النجاح في المرحلة التعليمية الابتدائية إجباري .. فأصبح النجاح في التعليم الابتدائي آلي .. ومش كده وبس .. دا بقت الاختبارات حاجة شكلية .. يعني المعلم..في اختبار الشهادة الابتدائية.. بيكتب حل الاختبار على السبورة والتلاميذ ينقلوه نقل مسطرة والمعلم ولا بيصحح ولا حاجة .. ما هو كده كده حينجح طبقاً لقوانين سيدات مصر الأولى السابقات .. والنتيجة أن نسبة لا يُستهان بها بتتخرج من التعليم الابتدائي وهم أميون لا يعرفون القراءة والكتابة .. وبعدين انتقلت العدوي إلى المرحلة الإعدادية وهنا في المرحلة الإعدادية أصبح فيه تطوير في أساليب الغش .. ما احنا بقى في بلد متطورة .. وأصبح الغش جماعي والمعلم ظابط نفسه على درجة معينة بتتعطى للطالب في التصحيح لأنه غاشش والإجابة كلها شبه بعضها .. نيجي بقى للتعليم الثانوي .. وأظن أن الجميع شاهد وسمع حالات الغش الجماعي اللي تطورت وأصبحت باستخدام التكنولوجيا الحديثة دلوقتي زي الموبايل وغيره في الأقاليم والمدن .. وتلاقي الطالب ولا الطالبة جايبين 95 % وو 98 % : وهو يخطئ في النحو والإملاء .. وفيه حالات متخرجة من ثانوية عامة وهي لا تعرف القراءة والكتابة الجيدة .. ناهيك بقى عن مستوى اللي متخرج من ثانوي فني صناعي وتجاري وغيره .. فاكرين لما كان فيه سنة من السنين الطلاب والطالبات بيجيبوا 130 % في الثانوية العامة.. أمال ايه ما احنا بلد متطورة بقى .. واستمر الوضع هكذا وسارت العدوى إلى التعليم الجامعي اللي فيه حالات غش لا تعد ولا تحصى ..وأصبح الغش كما لو أنه حق مكتسب لكل فرد في المجتمع من الروضة وحتى الجامعة وما بعد الجامعة .. تخيلوا مرة مسكت طالب بيغش في الجامعة .. قالي : يا دكتورة أنا غشيت سؤالين وحليتهم وعاوز أغش التالت عشان انجح فيها إيه يعني هي جت على دي .. وطبعاً التصحيح في التعليم الجامعي بيتم بنفس الطريقة اللي كانت بتتم في ابتدائي وإعدادي وثانوي.. وما أدراك ما التصحيح في التعليم المصري .. زيه زي التعليم المصري بكل مراحله بالظبط ابتدائي إعدادي ثانوي .. فيه ناس بتصحح مئات الورقات في اليوم الواحد .. وهو ده اللي بيقولوا عليه شاطر وبينجز .. أما اللي بيقرأ بالكلمة وعاوز يرضي الله ويعطي لكل إجابة حقها بيشتكوه .. والكل يضغط عليه عشان الشغل يخلص بسرعة والنتيجة تطلع والطلاب كلهم ناجحين وخلاص .. أمال ايه .. ما هو كله عاوز يسلك نفسه ..ما احنا بلد متطورة بقى .. ناهيك عن انتشار ظاهرة الدروس الخصوصية ..التي أصبحت بديلاً عن المؤسسات التعليمية التابعة للدولة والتي تخرج منها زمان أيام التعليم الجد الكثير من النابغين والقادة في مصر .. قبل انتشار هذه الظاهرة الملعونة .. و كانت النتيجة زي ما الكل شايفها دلوقتي ..و حنروح بعيد ليه .. شفتوا خريجي الجامعات المصرية من جميع التخصصات وفي جميع المراكز وهم يتحدثون وكم الأخطاء اللغوية اللي عندهم .. دا كمان فيهم يبقى تخصص لغة عربية ومبيعرفش يقرأ لغة عربية .. وتخصص لغة انجليزية ومبيعرفش يقرأ لغة انجليزية .. لأ .. ولما تيجي انت تقرأ صح وتعطش الجيم مثلاً طبقاً لحالتها .. يضحكوا عليك أي والله بيضحكوا عليك .. ما هم مسمعوش عنها قبل كده وهم بيتعلموا .. تخيلوا أجيال كاملة تم تعليمها بهذا الإسلوب الذي يعتمد على الغش لمدة 44 عام .. طيب ما هو حيغش وهو ..بيعمل الطرق .. حيغش في المونة ..و حيغش في الخامات ..و حيغش في المناقصات .. و حيغش في القياسات .. وحيغش في المدة الزمنية المطلوبة لإتمام العمل .. وحيغش وهو سايق السيارة ومش حيحترم الإشارة ويعدي والإشارة حمراء .. وحيغش في حمولة الميكروباس والإتوبيس والسيارة النقل والسيارة الترلة .. وحيغش وهو بيبني كوبري .. وحيغش وهو بيعمل مطب صناعي .. وحيغش وهو بيطبق القانون .. وحيغش وهو بيكتب تقرير حالة الموت .. وحيغش وهو بيصنع الدواء ..وحيغش وهو بيصنع السلع الغذائية وبيبيعها .. وحيغش وهو بيغش.. وحيغش وهو بيفتح الدرج ومادد إيده علطول .. وحيغش وهو بيعمل بحث ماجستير ودكتوراة وترقية .. وحيغش وهو بيقول رأي ووووو.. لأنه من خبرته السابقة لقى نفسه بعد غشه اكتسب مكان ومكانة لم يكن يستحقهما ..
--------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
------------------------------------------
اللي بيحصل دلوقتي في مصر .. نتاج سياسات تعليمية متعاقبة أدت إلى انهيار التعليم في مصر وبالتالي انهيار كل شئ تبعاً لها ..والتي ..بدأت في أوائل السبعينيات مع الانفتاح السبهللي السداح مداح للسادات .. اللي حول كل شئ حتى المشاعر الإنسانية إلى مادة تتحسب بالمليم .. واللي تبناها بعد كده وجاب أجلها مبارك .. واللي مع مرور الوقت جعل النجاح في المرحلة التعليمية الابتدائية إجباري .. فأصبح النجاح في التعليم الابتدائي آلي .. ومش كده وبس .. دا بقت الاختبارات حاجة شكلية .. يعني المعلم..في اختبار الشهادة الابتدائية.. بيكتب حل الاختبار على السبورة والتلاميذ ينقلوه نقل مسطرة والمعلم ولا بيصحح ولا حاجة .. ما هو كده كده حينجح طبقاً لقوانين سيدات مصر الأولى السابقات .. والنتيجة أن نسبة لا يُستهان بها بتتخرج من التعليم الابتدائي وهم أميون لا يعرفون القراءة والكتابة .. وبعدين انتقلت العدوي إلى المرحلة الإعدادية وهنا في المرحلة الإعدادية أصبح فيه تطوير في أساليب الغش .. ما احنا بقى في بلد متطورة .. وأصبح الغش جماعي والمعلم ظابط نفسه على درجة معينة بتتعطى للطالب في التصحيح لأنه غاشش والإجابة كلها شبه بعضها .. نيجي بقى للتعليم الثانوي .. وأظن أن الجميع شاهد وسمع حالات الغش الجماعي اللي تطورت وأصبحت باستخدام التكنولوجيا الحديثة دلوقتي زي الموبايل وغيره في الأقاليم والمدن .. وتلاقي الطالب ولا الطالبة جايبين 95 % وو 98 % : وهو يخطئ في النحو والإملاء .. وفيه حالات متخرجة من ثانوية عامة وهي لا تعرف القراءة والكتابة الجيدة .. ناهيك بقى عن مستوى اللي متخرج من ثانوي فني صناعي وتجاري وغيره .. فاكرين لما كان فيه سنة من السنين الطلاب والطالبات بيجيبوا 130 % في الثانوية العامة.. أمال ايه ما احنا بلد متطورة بقى .. واستمر الوضع هكذا وسارت العدوى إلى التعليم الجامعي اللي فيه حالات غش لا تعد ولا تحصى ..وأصبح الغش كما لو أنه حق مكتسب لكل فرد في المجتمع من الروضة وحتى الجامعة وما بعد الجامعة .. تخيلوا مرة مسكت طالب بيغش في الجامعة .. قالي : يا دكتورة أنا غشيت سؤالين وحليتهم وعاوز أغش التالت عشان انجح فيها إيه يعني هي جت على دي .. وطبعاً التصحيح في التعليم الجامعي بيتم بنفس الطريقة اللي كانت بتتم في ابتدائي وإعدادي وثانوي.. وما أدراك ما التصحيح في التعليم المصري .. زيه زي التعليم المصري بكل مراحله بالظبط ابتدائي إعدادي ثانوي .. فيه ناس بتصحح مئات الورقات في اليوم الواحد .. وهو ده اللي بيقولوا عليه شاطر وبينجز .. أما اللي بيقرأ بالكلمة وعاوز يرضي الله ويعطي لكل إجابة حقها بيشتكوه .. والكل يضغط عليه عشان الشغل يخلص بسرعة والنتيجة تطلع والطلاب كلهم ناجحين وخلاص .. أمال ايه .. ما هو كله عاوز يسلك نفسه ..ما احنا بلد متطورة بقى .. ناهيك عن انتشار ظاهرة الدروس الخصوصية ..التي أصبحت بديلاً عن المؤسسات التعليمية التابعة للدولة والتي تخرج منها زمان أيام التعليم الجد الكثير من النابغين والقادة في مصر .. قبل انتشار هذه الظاهرة الملعونة .. و كانت النتيجة زي ما الكل شايفها دلوقتي ..و حنروح بعيد ليه .. شفتوا خريجي الجامعات المصرية من جميع التخصصات وفي جميع المراكز وهم يتحدثون وكم الأخطاء اللغوية اللي عندهم .. دا كمان فيهم يبقى تخصص لغة عربية ومبيعرفش يقرأ لغة عربية .. وتخصص لغة انجليزية ومبيعرفش يقرأ لغة انجليزية .. لأ .. ولما تيجي انت تقرأ صح وتعطش الجيم مثلاً طبقاً لحالتها .. يضحكوا عليك أي والله بيضحكوا عليك .. ما هم مسمعوش عنها قبل كده وهم بيتعلموا .. تخيلوا أجيال كاملة تم تعليمها بهذا الإسلوب الذي يعتمد على الغش لمدة 44 عام .. طيب ما هو حيغش وهو ..بيعمل الطرق .. حيغش في المونة ..و حيغش في الخامات ..و حيغش في المناقصات .. و حيغش في القياسات .. وحيغش في المدة الزمنية المطلوبة لإتمام العمل .. وحيغش وهو سايق السيارة ومش حيحترم الإشارة ويعدي والإشارة حمراء .. وحيغش في حمولة الميكروباس والإتوبيس والسيارة النقل والسيارة الترلة .. وحيغش وهو بيبني كوبري .. وحيغش وهو بيعمل مطب صناعي .. وحيغش وهو بيطبق القانون .. وحيغش وهو بيكتب تقرير حالة الموت .. وحيغش وهو بيصنع الدواء ..وحيغش وهو بيصنع السلع الغذائية وبيبيعها .. وحيغش وهو بيغش.. وحيغش وهو بيفتح الدرج ومادد إيده علطول .. وحيغش وهو بيعمل بحث ماجستير ودكتوراة وترقية .. وحيغش وهو بيقول رأي ووووو.. لأنه من خبرته السابقة لقى نفسه بعد غشه اكتسب مكان ومكانة لم يكن يستحقهما ..
--------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
(كلمتن بالبلدي) وسلك نفسك (1)
(كلمتن بالبلدي) وسلك نفسك (1)
----------------------------------------
كل ما يجي .. خبير مروري .. معرفش بقى هو كمان استراتيجي مروري ولا مش استراتيجي مروري .. يقولك .. عشان تتحل ..أزمة حوادث المرور.. نشكل لجنة لكذا ولجنة لكذا .. طيب ما فيه مجلس للمرور في مصر من 32 سنة .. ولم ينعقد إلا مرة واحدة..وطبعاً بيصرف بدل مجلس بقالوا 32 سنة .. على فكرة مصر فيها آلاف القوانين ..وآلاف المجالس.. وملايين اللجان ..في جميع مؤسسات الدولة .. اتعملت .. عشان تكون.. سبوبة للعواجيز وبس ..عشان هم مبيشبعوش .. و فعلياً المجالس دي ..واللجان دي ..مبتعملش حاجة .. وبتآخد فلوس وخلاص .. البلد دي ماشية بسياسة.. إن خرب بيت ابوك إلحق خدلك منه قالب وسلك نفسك .. طول ما المسؤول المصري في كل مكان فيكي يا مصر معندوش ضمير .. طول ما البلد دي ما هتتقدم.. عاوزين ناس عندها ضمير وأصحاب فكر يا عالم ..عاوزين علم وتعليم وتثقيف يا اهوو..عاوزين علم إدارة ..عاوزين تفعيل للقوانين يا عالم يا اهوو..
-------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
----------------------------------------
كل ما يجي .. خبير مروري .. معرفش بقى هو كمان استراتيجي مروري ولا مش استراتيجي مروري .. يقولك .. عشان تتحل ..أزمة حوادث المرور.. نشكل لجنة لكذا ولجنة لكذا .. طيب ما فيه مجلس للمرور في مصر من 32 سنة .. ولم ينعقد إلا مرة واحدة..وطبعاً بيصرف بدل مجلس بقالوا 32 سنة .. على فكرة مصر فيها آلاف القوانين ..وآلاف المجالس.. وملايين اللجان ..في جميع مؤسسات الدولة .. اتعملت .. عشان تكون.. سبوبة للعواجيز وبس ..عشان هم مبيشبعوش .. و فعلياً المجالس دي ..واللجان دي ..مبتعملش حاجة .. وبتآخد فلوس وخلاص .. البلد دي ماشية بسياسة.. إن خرب بيت ابوك إلحق خدلك منه قالب وسلك نفسك .. طول ما المسؤول المصري في كل مكان فيكي يا مصر معندوش ضمير .. طول ما البلد دي ما هتتقدم.. عاوزين ناس عندها ضمير وأصحاب فكر يا عالم ..عاوزين علم وتعليم وتثقيف يا اهوو..عاوزين علم إدارة ..عاوزين تفعيل للقوانين يا عالم يا اهوو..
-------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
وما زال مسلسل الهدم والبناء مستمراً مع التغافل عنه
ما
فيش فايدة .. مش عارفين ننام .. البلدوزرات عمالة تهد في الفلل
القديمة حوالينا ..عشان تطلع بدلاً منها عمارات عشرين دور فيها
الشقق زي علب الكبريت .. والعمارة 20 دور بتخلص في شهرين واقلب ..في شهر
العسل بالبيطاش في العجمي بالاسكندرية .. وبيبدأوا كل يوم كده بالليل
من الساعة عشرة مساءً لغاية الفجر .. عشان قال يعني يبقوا بعيد عن
عيون الحي والذي منه .. شوفتوا النكتة .. وكل العمارات التي اتبت قبل
كده ما اتسكنتش وكلها إيجار جديد .. يظهر الناس دي هي اللي فاهمة
اللعبة صح .. واحنا طلعنا في الباي باي ..وما زال مسلسل الهدم والبناء مستمراً مع التغافل عنه
ليه المليارديرات ما يشيلوش البلد ويعنوها عن قرض صندوق النقد الدولي
بنت فنان معروف .. فرحها كان يوم الجمعة اللي فاتت ..وحسب المُعلن وما
خُفي كان أعظم ..فستانها اتكلف 80 ألف جنيه وكل خاماته من بره ..
وماكياجها اتكلف 40 ألف جنيه .. والفرح في الجونة اتكلف ما يقرب من نصف
مليون جنيه .. والخاتم بتاعها ألماس من دبي .. دا غير اللي اتصرف
في كتب الكتاب والخطوبة والشقة والجهاز واللي لسة حيتصرف في شهر العسل
.. الفرح ده على سبيل المثال يعني لا الحصر .. لأن فيه ناس في البلد من
المليارديرات بيصرفوا أضعاف الأرقام دي في أفراحهم .. السؤال .. ليه
المليارديرات دول والفنانين دول ورجال الأعمال وتجار التموين والأفران
وتجار البنزينات وتجار العملة والإعلاميين اللي بيقبضوا بالملايين في
الشهر وتجار الأراضي والعقارات ما يشيلوش البلد يعني سهل يدوا لبلدهم
الـ 12 مليار دولار ولا الحوجة لصندوق النقد الدولي بقى .. خاصة
وأن كل اللي جمعوه من ثروات طائلة هو من جيوب الشعب ؟
مجموعة من الأدعية اللي كنت بانشرها على صفحتي
اللهم جئنا إليك ببضاعة مزجاة .. فاوف لنا الكيل ..وتصدق علينا ..يا أكرم الأكرمين وأجود الأجودين ..
اللهم اكفنيهم بما شئت وكيف شئت انك على كل شئ قدير ..
اللهم اكفنى شر.. قساوة القلوب .. وتغير النفوس .. ولا تجعل لي حاجة عند أحد من خلقك يا رب العالمين ..
اللهم اكفنيهم بما شئت وكيف شئت انك على كل شئ قدير ..
اللهم اكفنى شر.. قساوة القلوب .. وتغير النفوس .. ولا تجعل لي حاجة عند أحد من خلقك يا رب العالمين ..
اللهم
اجعلني في عيني صغيرة وفي أعين الناس كبيرة .. اللهم إني أعوذ بك من
الكبر والغرور والتكبر والتجبر والأنانية والطلم .. آمين يا رب
العالمين ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)