المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله ".. وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
السبت، 28 أكتوبر 2017
( كلمتين بالبلدي) الناس مستغربة ليه الموقف من الدكتورة مشيرة خطاب كممثل لمصر وترشيحا لليونسيكو .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
بالبلدي كده ..
الناس مستغربة ليه الموقف من الدكتورة مشيرة خطاب كمرىشحة عن مصروأفريقيا لمنصب مديرعام اليونسكو .. طيب ما تبصوا لحالنا داخل مصر ..مجتمعنا مجتمع ذكوري بامتياز بيتغنى بالمرأة ..وأول ما تمسك مركز ولا منصب ولا تكون متفوقة في أي مجال أو ملتزمة بالخلق الحسن .. بيحاربها بامتياز.. وبالإضافة إلى أنه مجتمع ذكوري فهناك الكثير من العوامل الآخرى ليس مجال مناقشتها الآن خاصة بنا وبعلاقاتنا مع دول الجوار والإرث القديم و نظرة العالم لنا وعدم قدرتنا على تغيير تلك النظرة ثم التناول الإعلامي المتدني لقضايانا المختلفة .. لأني قصدت التنويه لشيء هام وعام وهو العلاقة بين الشأن الداخلي وعقيدته الثقافية والشأن الخارجي لها..ولكننا للأسف دائماً ندفن رؤوسنا في الرمال ً ونقول ما لا نفعل .. إحنا شعوب تحتاج إلى إعادة تأهيل ..وإذا كنا نقول أن غيرنا يبيع ويشتري بالفلوس.فنحن أيضاً لا نخلوا من ذلك.. ولا نخلوا أيضاً من كثير من العيوب الانتخابية والسياسية .. لكن إحنا مش عاوزين نفوق ولا نكون صادقين مع الله ثم مع أنفسنا أبداً.. لا انفصال بين المنظومة الداخلية بعقيدتها الثقافية العلمية التربوية القيمية وتماسكها وتطبيقها في أرض الواقع وما نريد أن نصل إليه عالمياً أو بالنسبة لأي مكانة في أي بقعة بالأرض .. إحنا أصبحنا خارج نطاق الخدمة .. إحنا شبكتنا واقعة علطول..وذلك من أنفسنا نحن .. بلغة العصر يعني .. ً
-------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 /10/ 2017 م
حب مصر نفخ به في جينات المصريين المتوارثة جب مصر فطري في الـ DNA لكل مصري .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
حب مصر نُفخ به في جينات المصريين المتوارثة حب مصر فطري في الـ DNA لكل مصري ..
الشاب الجميل ده شكله لا يوحي إلا بأنه في العشرينيات من عمره ..ودموعه دي كانت حزناً عندما جاء جون الكونغوا للتعادل في ماتش مصر والكونغو للتأهل لكأس العالم مونديال روسيا 2018 م..الشاب ده هو مصر.. الشاب ده هو الحب الصادق التلقائي الفطري صاحب الضمير الحي اللي بيخاف على مصر..الشاب ده هو عشق مصر ..الشاب ده هو الحب الحقيقي لمصر دون رياء أو نفاق أو بحث عن كرسي أو منصب أو منفعة أو تجارة أو أي مصلحة شخصية .. الشاب ده هو أمل مصر .. أتمنى أن أعرف إسمه وعنوانه حتى أرسل له رسالة بإسمي ..تعيش يا حبيب قلب ماما شهيرة وقلب كل أم مصرية وهبت ولادها لمصر.. والحمد لله يا حبيبي أن جاء جون الفوز للفريق المصري حتى تتحول دموع حزنك يا قلبي إلى دموع فرح .. تعيش يا حبيبي ..تعيش..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م
الشاب الجميل ده شكله لا يوحي إلا بأنه في العشرينيات من عمره ..ودموعه دي كانت حزناً عندما جاء جون الكونغوا للتعادل في ماتش مصر والكونغو للتأهل لكأس العالم مونديال روسيا 2018 م..الشاب ده هو مصر.. الشاب ده هو الحب الصادق التلقائي الفطري صاحب الضمير الحي اللي بيخاف على مصر..الشاب ده هو عشق مصر ..الشاب ده هو الحب الحقيقي لمصر دون رياء أو نفاق أو بحث عن كرسي أو منصب أو منفعة أو تجارة أو أي مصلحة شخصية .. الشاب ده هو أمل مصر .. أتمنى أن أعرف إسمه وعنوانه حتى أرسل له رسالة بإسمي ..تعيش يا حبيب قلب ماما شهيرة وقلب كل أم مصرية وهبت ولادها لمصر.. والحمد لله يا حبيبي أن جاء جون الفوز للفريق المصري حتى تتحول دموع حزنك يا قلبي إلى دموع فرح .. تعيش يا حبيبي ..تعيش..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م
(كلمتين بالبلدي ) صدقني حضرتك ..صدقيني حضرتك.. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
صدقني حضرتك.. صدقيني حضرتك ..أنا لا أحقر من شأن أحد .. ً لأن هذا ليس منهاجي .. لكني اكتشفت بعد ثورة 25 يناير2011م .. أننا ..منظومة واهية ثقاقياً وأخلاقياً ..عند الكثيرين ممن كنت أعتبرهم رموزاً.. إلا من رحم ربي .. لقد أثبتنا أننا مجرد قشور.. نكتب وفقط ..نتكلم وفقط ..مع إيماني الشديد بقيمة الكلمة وأنها تغير أمماً للأفضل .. ولكن يبدو أن ذلك ليس في بلادنا .. حتى .. نحن من نكتب على الفيس .. أو أقول : أنا حتى لا يغضب مني أحد .. غير قادرين على تغيير الواقع المرير.. وبذلك أنا أحاول ان أقدم شيء لنفسي .. وذلك بتغيير نفسي للأفضل ..أي تعيل سلوكي وفكري ورؤيتي ومنهجي ..على قدر طاقتي البشرية .. لعلي أكون قدوة لطلابي ولو عند واحد منهم فقط ..أو عند واحد ممن يتعاملون معي على أرض الواقع ..
-------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي محمد
الثلاثاء 10 / 10 / 2017 م-
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)