المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله "..
وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
اليوم الأربعاء 24 / 9 / 2014م .. كانت .. كلمة الرئيس
السيسي.. أمام الدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة .. وقد كان
الرئيس في هذه الكلمة .. واثقاً بنفسه إلى حد كبير .. وكان أقل أخطاءً في
اللغة العربية وأقل تلعثماً عما سبق .. حقيقة كانت أفضل كلمة له منذ
توليه الرئاسة ..حقيقة كان واجهة مُشرِّفة لمصر.. وهنا أقول .. اللهم وقد أحسنت الظاهر فأحسن الباطن .. ثم أنني كمصرية .. أقسم
بالله الذي لا إله إلا هو .. وهو من يعلم كل شئ .. وهو من يعلم مدى
تأثير .. كلمة " مصر " عليَّ كمصرية .. لم ترض مشاعري إلا أن تعيش
لحظات غالية لايمكن وصفها عند ذكر كلمة مصر .. وعند الذكر بصدق لكلمة
" تحيا مصر".. لكني أقولها اليوم
بكل فخر.. ف لـ ( تحيا مصر- تحيا مصر- تحيا مصر).. ويحيا شعب مصر القائد
والمعلم .. ويحيا جيش مصر خير أجناد الأرض .. أما.. ما قد لفت نظري في
الكلمة .. وما جعلني أفكر وأتساءل .. هو.. لماذا لم يذكر الرئيس في كلمته .. "
اليمن " .. لقد ذكر ليبيا والعراق وسوريا والقضية الفلسطينية
وأعطاها حجمها الطبيعي عند الشعب المصري " .. لكن لماذا لم يذكر اليمن ؟ ..
بالرغم من أنها أمن قومي هام بالنسبة لمصر.. لا أدري .. ربما هناك أبعاد خاصة بالموقف اليمني لانعلمها .. ربما
حرصه على الديبلوماسية المصرية .. وحرصه على عدم العدوانية تجاه أي أحد
كما اتضح من الكلمة .. ولعل الأيام توضح لنا ذلك.. ------------------------- د.شهيرة عبد الهادي
اليوم الأربعاء 24 / 9 / 2014م .. كانت .. كلمة الرئيس
السيسي.. أمام الدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة .. وقد كان
الرئيس في هذه الكلمة .. واثقاً بنفسه إلى حد كبير .. وكان أقل أخطاءً في
اللغة العربية وأقل تلعثماً عما سبق .. حقيقة كانت أفضل كلمة له منذ
توليه الرئاسة ..حقيقة كان واجهة مُشرِّفة لمصر.. وهنا أقول .. اللهم وقد أحسنت الظاهر فأحسن الباطن .. ثم أنني كمصرية .. أقسم
بالله الذي لا إله إلا هو .. وهو من يعلم كل شئ .. وهو من يعلم مدى
تأثير .. كلمة " مصر " عليَّ كمصرية .. لم ترض مشاعري إلا أن تعيش
لحظات غالية لايمكن وصفها عند ذكر كلمة مصر .. وعند الذكر بصدق لكلمة
" تحيا مصر".. لكني أقولها اليوم
بكل فخر.. ف لـ ( تحيا مصر- تحيا مصر- تحيا مصر).. ويحيا شعب مصر القائد
والمعلم .. ويحيا جيش مصر خير أجناد الأرض .. أما .. ما قد لفت نظري في
الكلمة .. وما جعلني أفكر وأتساءل .. هو.. لماذا لم يذكر الرئيس في كلمته .. "
اليمن " ؟.. بالرغم من أنها أمن قومي هام بالنسبة لمصر .. لقد ذكر ليبيا والعراق وسوريا والقضية الفلسطينية
وأعطاها حجمها الطبيعي عند الشعب المصري " .. لكن لماذا لم يذكر اليمن ؟
.. لا أدري .. ربما هناك أبعاد خاصة بالموقف اليمني لانعلمها .. ربما
حرصه على الديبلوماسية المصرية .. وحرصه على عدم العدوانية تجاه أي أحد
كما اتضح من الكلمة .. ولعل الأيام توضح لنا ذلك .. ------------------------- د.شهيرة عبد الهادي
علي
عزت بيغوفيتش، أول رئيس جمهورية للبوسنة والهرسك بعد انتهاء الحرب الرهيبة
في البوسنة، ناشط سياسي بوسني وفيلسوف إسلامي، مؤلف لعدة كتب أهمها
الإسلام بين الشرق والغرب و هروبي إلى الحرية. ------------------ من منشورات د.خالد طحان