يَميلُ بِيَ الهَوى في أَرضِ لَيلى
فَأَشكوها غَرامي وَاِلتِهابي
وَأُمطِرُ في التُرابِ سَحابَ جَفني
وَقَلبي في هُمومٍ وَاِكتِئابِ
وَأَشكو لِلدِيارِ عَظيمَ وَجدي
وَدَمعي في اِنهِمالٍ وَاِنسِيابِ
أُكَلِّمُ صورَةً في التُربِ مِنها
كَأَنَّ التُربَ مُستَمِعٌ خِطابي
كَأَنّي عِندَها أَشكو إِلَيها
مُصابي وَالحَديثُ إِلى التُرابِ
فَلا شَخصٌ يَرُدُّ جَوابَ قَولي
وَلا العَتّابُ يَرجِعُ في جَوابي
فَأَرجِعُ خائِباً وَالدَمعُ مِنّي
هَتونٌ مِثلَ تِسكابِ السَحابِ
عَلى أَنّي بِها المَجنونُ حَقّاً
وَقَلبي مِن هَواها في عَذابِ
فَأَشكوها غَرامي وَاِلتِهابي
وَأُمطِرُ في التُرابِ سَحابَ جَفني
وَقَلبي في هُمومٍ وَاِكتِئابِ
وَأَشكو لِلدِيارِ عَظيمَ وَجدي
وَدَمعي في اِنهِمالٍ وَاِنسِيابِ
أُكَلِّمُ صورَةً في التُربِ مِنها
كَأَنَّ التُربَ مُستَمِعٌ خِطابي
كَأَنّي عِندَها أَشكو إِلَيها
مُصابي وَالحَديثُ إِلى التُرابِ
فَلا شَخصٌ يَرُدُّ جَوابَ قَولي
وَلا العَتّابُ يَرجِعُ في جَوابي
فَأَرجِعُ خائِباً وَالدَمعُ مِنّي
هَتونٌ مِثلَ تِسكابِ السَحابِ
عَلى أَنّي بِها المَجنونُ حَقّاً
وَقَلبي مِن هَواها في عَذابِ