الخميس، 30 يونيو 2016

خديجة .... بقلم ناصر دويدار

خديجه قلب البلاد السليم
وحب عمرى العظيم
مخدتى القطيفه
وسرير معتق قديم
مددت طولي عليه
طبطب عليا بإيديه
ودفا قلبي اليتيم
خديجه...
سور الجنينه
بهجه عينيا الحزينه
وورد شم النسيم
بكرة حتفرج ياغاليه
يانخل دارى ياعاليه
والعوجة راح تستقيم
والله حبك عباده
ياحنينه وزياده
زى اسماعيل لابراهيم!!!!!!!

كل سنة وانت مصر يا مصر .. كل سنة وانت وطني يا وطني .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي

كل سنة وانت مصر يا مصر .. كل سنة وانت وطني يا وطني ..
--------------------------------------------------------
في اليوم ده 30 يونيو 2013ـم.. كنت في سيدي جابر .. كانت جميع فئات الشعب موجودة .. وكان الجميع إما بيده علم مصر أو أنه يلبس علم مصر.. دون أي انتماءات سياسية أو أيديولوجية .. كانت جميعها تهتف هتافاً واحدة وهو تحيا مصر .. في اليوم ده .. شفت الشعب وهو يرفع رجال الشرطة على الأعناق .. وطائرات الجيش المصري تحلق في سماء الإسكندرية .. كنت هناك مع بعض من جيراني وقابلت هناك بعض من طلابي وطالباتي وأهاليهم .. وقمنا بعمل استطلاع رأي بين الناس اللي جاءت إلى سيدي جابر .. حتى من المراكز والقرى المجاورة .. وحتى من كان فيهم يسير على عكاز .. سألناهم .. ليه جايين .. كانت هناك إجابة واحدة فقط .. جينا لأن الإخوان بيكفرونا واحنا عمرنا ما كنا كفرة .. إحنا مصريين .. يعني 30 يونيو كانت من أجل الهوية المصرية الوطنية.. 30 يونيو كانت من أجل عدم تفتيت الشعب .. 30 يونيو كانت من أجل الحفاظ على كيان دولة مصر كدولة قوية .. ومصر فعلاً دولة قوية .. فيها ما فيها من مشاكل ننتقدها ونتحدث عنها وننتقد أنفسنا كشعب.. وذلك لأننا نريدها الأفضل والأقوى دائماً .. وبإذن الله ستعود الأفضل والأقوى .. ودائماً في وقت المحن شعب مصر يقول كلمته .. وشعب مصر لن يسمح لجماعة أن تطمس معالم دولته .. بصرف النظر عن كنية 25 يناير أو 30 يونيو .. كل سنة وانت مصر يا مصر .. كل سنة وانت وطني يا وطني .. وتحيا مصر.. ..
-----------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem


الثلاثاء، 28 يونيو 2016

حدث بالفعل ..بقام د.شهيرة عيد الهادي

حدث بالفعل ..
--------------------------------------------
الأبنة في ثانوية عامة .. الأب طول النهار عامل مصلح اجتماعي وبيتكلم في الدين ومتعاطف مع الإخوان لدرجة كبيرة لكنه مش إخواني .. الأم منتقبة ومن جامع لجامع ..
-الإبنة بعد امتحان مادة ما .. بابا .. إفرح ببنتك .. أنا لقيت الاختبار متسرب على النت وكمان أخويا جابهولي ومرضتش أغش..
-الأب المتدين .. يثور يزعق يصرخ يتنرفز .. وليه .. دي بلد بنت كذا وكذا وكذا .. كنت شوفتيه وحلتيه واعتبريه زي تمرين .. دا انت اتصرف عليكي 20 ألف جنيه .. ومش مهم الفلوس المهم المجموع ..
-الإبنة اندهشت .. زعلت .. اتصدمت .. لأنها كانت متربية غير كده .. عيطت ..
-الأم المنتقبة .. بتصلح الموقف .. بابا ما يقصدش يا فلانة .. إنت طلع عينك سنة كاملة وشاطرة ومجتهدة وعملتي اللي عليكي .. بس ما فيهاش حاجة .. بابا قصده .. كنتي شفتيه زيه زي أي امتحان من الامتحانات اللي بتتمرني عليها .. وبردوو في اللجنة ويعد ما تخلصي حل .. لو فيه حاجة مش عارفة تحليها .. وما دام فيه غش .. خدي كلمة ولا كلمتين ..
-الإبنة .. راحت الامتحان في مادة تانية .. وهي مادة الاقتصاد ... وكانت شافت امتحان الاقتصاد على النت بالليل قبل ما تروح الصبح للامتحان .. فلما راحت الامتحان.. لقيته هو هو اللي على النت .. حلته كله صح ..
-الإبنة رجعت البيت .. نادت على مامتها .. ماما .. قولي لبابا .. إفرح يا بابا .. بنتك غشت ..
----------------------------------------- ‫#‏شايفين__الأجيال_بتدمر__ازاي‬ ‫#‏نتيجة_التخبط_بين_القيم_ونقائضها_‬
-------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem

تعليق .. على واقع التعليم في مصر..بمناسبة تسريبات الثانوية العامة ..بقلم ..الأستاذ أمير أحمد


الفشل ليست ورقة مسربة وغش وفوضي ..الفشل ان تتحول المدارس لمجرد كشوف ..وتتحول البيوت لكهوف ..ويتحول التعليم لدرس خاص واصف وموصوف ..الفشل ان نحشي الرؤوس بما ينفع وما لا ينفع ..فنحصل علي خريج ينسي ولا يفلح ..الفشل ان نتوسع بانشاء المقاهي ..بديلا عن الجامعات ..كي تسع من لا عمل له ..وان يتم التعيين بالواسطة ..فيصبح عاملا لا عمل له ..الفشل الا ندرك من نحتاج ..فنعلم ما لا حاجة له ..الفشل يسري بكل بقعة وبكل ركن ..الفشل برؤوسنا جميعا ..ولكي نصلح من كل ذلك ..علينا ان نتعلم لعبة من العاب الصغار ..وهي افضل من تعليم سنوات ..علينا ان نعلم المسئولين والاطفال والاباء والامهات..لعبة اسمها البازل ..كي نتعود علي وضع القطعة الصحيحة بمكانها الصحيح ..ولا نتعود علي رؤية الفوضي والاهمال بكل مكان ..ليصبح امر واقع مفروغ منه ..تعودت عيوننا علي لوحة بازل مقلوبة راس علي عقب ..ومهما حاولنا فلا جدوي من اصلاح الخطأ بخطأ آخر ..هكذا علموا صغارهم علي الترتيب والمفاهيم الصحيحة منذ نعومة اظافرهم ..وعلمنا اولادنا الفوضي والغش والاهمال ..ونحاسبهم الآن ..ونضع علي عاتقهم مبادئ لم يرونها لا بالمدرسة ولا بالشارع ولا بأي مكان..فمع الحفظ والتلقين وغياب الاهداف ..كيف نطلب منهم الحفاظ علي قيم تتلي ولا تطبق امامهم . معذرة علي الاطالة ..وتحياتي
------------------------------------------
أمير أحمد

الاثنين، 27 يونيو 2016

في ليلة الثالث والعشرون من شهر رمضان الميارك ..

#‏ليلة_ثلاثة_وعشرين‬ ‫#‏تانى_ليلة_فردية‬ ‫#‏ليلة_القدر‬
اللهم ان ضعفت قلوبنا فى السير اليك فاحملنا اليك حمل الكرام عليك
اللهم ان ضعفت اجسدنا فى العباده فخد بايدينا واجسادنا اليك
اللهم خد بايدينا اليك اخد الكرام عليك
اللهم ان عصيناك فاهدنا وان نغافلنا عنك فذكرنا
اللهم انظر لنا فى هذه الايام نظرة رضا لا نشقى بعدها ابدا
اللهم لا تغرب شمس رمضان الا وغربت معها ذنوبنا
اللهم انا قد تجرأنا على الذنوب والكبائر وانت الولى الغافرفاغفر لنا مغفرة تشمل كل ذنوبنا
اللهم لا تجعل شمس رمضان تغرب الا وغربت معها همومنا واحزاننا
اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك واصرفها عن معصيتك
نعوذ بك ربى من بدن بمل من الوقفة بين يديك وقلب لا يشتاق اليك
ونعوذ بك من عين جامده لا تدمع حنينا اليك ويسر لنا القيول وارزقنا دوام العمل

الأحد، 26 يونيو 2016

ملخص اللي عمالين نتكلم فيه من بداية شاومينج .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي

Drshahera Abd Elhady Ibrahem's photo.

ملخص اللي عمالين نتكلم فيه من بداية شاومينج ..مدرسة لم يعد لها دور .. معلم عاوز يدي دروس ويآخد فلوس ويغشش التلاميذ .. نظام تعليمي قائم على الدروس الخصوصية من الروضة وحتى الجامعة .. أولياء أمور يتسابقون على الدروس الخصوصية وفي نفس الوقت عاوزين ولادهم يغشوا .. أهالي بتقف على أبواب اللجان بالأسلحة وبتطالب الملاحظين والمراقبين انهم يغششوا ولادهم .. أهالي بتمشي بميكرفونات حوالين اللجان وتغشش التلاميذ عيني عينك .. التلاميذ أنفسهم عاوزين يغشوا وبيقولوا لاقيين غش ما نغشش ليه وكل تصرف له مبرر.. عمال مطابع وموظفين مطابع عاوزين يسربوا الامتحانات عشان الفلوس .. وسايط ومحسوبيات في اللجان عشان ابن البيه وابن الباشا .. نظام ثانوية عامة اتغير مرات ومرات ومرات لأهواء. وليس بناء على دراسة الهوية المصرية . إعلام تدخل حتى في نشر جدول الثانوية العامة وعمل منها بعبع .. نظام تعليم قائم على الحفظ والتلقين .. مجموعة من أساتذة الجامعات عملوا من الثانوية العامة حقل تجارب لأنظمة تعليمية مستوردة من البلاد اللي خدوا منها دكتوراة نتيجة نظام البعثات .. مجموعة من أساتذة الجامعات وخبراء التربية والتعليم بيغيروا في المناهج دون دراسة وبردوو عشان اللجان والفلوس اللي بيآخدها أعضاء اللجان دي.. نظام تعليمي بيقول أن دي كليات قمة ودي كليات متدنية .. مناخ بيئي بيقول أن كل واحد في البلد دي هو في حد ذاته شاومينج في مكانه .. عدم تطبيق القانون بحسم وشدة على الجميع .. انهيار أخلاقي تام والتخلي عن كل المباديء والقيم الجميلة التي حملتها لنا كلمة " إقرأ " في القرآن الكريم وكل المباديء الإنسانية التي جاءت بها جميع الكتب السماوية .. وما خفي كان أعظم .. يبقى الموضوع عمره ما حيتحل بأنك تشيل وزير وتجيب وزير .. الموضوع أكبر من كده بكتير .. دا أي وزير حيجي حيكون ضحية لوبي الفساد التعليمي في مصر .. لابد من وضع استراتيحة كاملة متكاملة الأركان لإصلاح التعليم في مصر تشمل لإصلاح كل الأبعاد التي تم ذكرها وغيرها وما يستجد عليها .. لازم نغير نفسنا عشان ربنا يغير حالنا للأفضل ..
--------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem

كيف ذلك ؟؟ .. ترجمة لجزء من إبداعات شكسبير .. بقلم د. فاروق محمد

كيف يُطالبون عروس إلهامي بالإبحار للكتابة عن نَسَق متفرد ؟!
كيف ذلك ؟ ... بينما أنت على قيد الحياة !
كيف تستغرق عروس إلهامي في البحث عن نَسَق للكتابة .. وأنتِ تتدفقين في أشعاري ؟!

كيف وأنتِ نفسكِ ذاكَ النَسَق المتفرد الذي امتلأَت بسردِهِ كل أوراق الحب المُتداولة
إن الشكر عائدُُ إليكِ .. لو كان هناك شيء في كتاباتي يروق لعينيكِ أو يستحق الثناء !
وهل هناك أصمُّ أعمى إلى حد الغفلة .. حتى يُمسك حواسّهُ عن الكتابة في تكاوينك ؟
كيف ؟ .... كيف و أنت نفسك الذي تهب النور لبصر الإلهام ؟!
فلتكن أنت عروس الإلهام العاشرة
ولتكن أكثر جدارة واستحقاق من عرائس الإلهام التسع السابقة اللائي استلهمَهُن أغياري !

ولتدعني أنا ... أنا ذلك الذي يستلهمك .. يكتب الشعر الخالد الذي يتحدى الفناء .
لو أن قَريحَتي تستمد إلهامها الرقيق منك ، فيرتد إليك ، ويمنحك السعادة في لياليك المُضنية
فالحق .. أن يرتد الألم لشخصي ... وليكن لك أنت المديح !
ولتكن عملية التبادل تلك أقل ما أُسديه لك !
How can my muse want subject to invent,
While thou dost breathe, that pour'st into my verse
Thine own sweet argument, too excellent
For every vulgar paper to rehearse?
O! give thy self the thanks, if aught in me
Worthy perusal stand against thy sight;
For who's so dumb that cannot write to thee,
When thou thy self dost give invention light?
Be thou the tenth Muse, ten times more in worth
Than those old nine which rhymers invocate;
And he that calls on thee, let him bring forth
Eternal numbers to outlive long date.
If my slight muse do please these curious days,
The pain be mine, but thine shall be the praise.

By : Wiliam Shakespeare

ترجمة لجزء من أعمال شكسبير .. بقلم د.فاروق محمد

Mohammed Farouq's photo.
أبتهلُ إلى الله ..
الله الذي جعلني أسيراً لكِ منذ البداية !

أن يُحرِّم عليَّ التفكير في منعِك أو السيطرة على أوقات نشوتِك الخاصة !
أو حتى أن أصبو إلى مُسائلتِك على كيفية إسرافِك في تلك الأوقات
فما دُمت أسيراً لنعمتِك .. عليَّ أن أنتظر وقت عزوفِك عن نشوتِك !
فلتُحاصرني إذن معاناتي .. طالما بقيتُ رهن أمرِك سجيناً ..
مُعتقلاً للغياب وللوقت الذي تنطلقينَ فيه حرة
فالصبر الذي صار أليفَ معاناتي .. بات يحتملُ كل كَبح
وأحتمل معه .. دون أن أُدينَكِ بأيّ جرح !
كوني حيثما شئتي ... فإن صفاتك بالغة الأثر أصبحت أيقونةً لعصرِك
وأصبح الشيء الذي ترغبينَ فيه ... حقاً أصيلاً لكِ يا صاحبة الزمان
فلتغفري لنفسِك جُل ما تقترفينه من حماقات .
وسأنتظر ... رغم أن الانتظار على هذه الكيفية .. جحيم
سأنتظر .. بلا لومِِ لمسراتِك ..
سواءً كانت في الإثم .. أو في الفعل الحكيم

#
That god forbid, that made me first your slave,
I should in thought control your times of pleasure,
Or at your hand the account of hours to crave,
Being your vassal, bound to stay your leisure!
O! let me suffer, being at your beck,
The imprison'd absence of your liberty;
And patience, tame to sufferance, bide each check,
Without accusing you of injury.
Be where you list, your charter is so strong
That you yourself may privilege your time
To what you will; to you it doth belong
Yourself to pardon of self-doing crime.
I am to wait, though waiting so be hell,
Not blame your pleasure be it ill or well.
#
BY : William Shakespeare

الشخصية النادرة ..بقلم د. شهيرة عبد الهادي

فعلاً : الشخصية نقية القلب صافية النفس شفافة الروح مقروءة النية والخاطر واضحة المعالم الصادقة في القول والفعل والعمل والتي لا تخدع أحد : هي شخصية نادرة في هذا الزمان الذي نعيشه الآن ..

خيبة أمل في بعض من يفترض فيهم أنهم القدوة .. بقلم.د.شهيرة عبد الهادي

يتحدثون ويتشدقون بمبادئ وقيم الثورة وهم أبعد ما يكونون عنها .. هذه حال بعض أساتذة الجامعات .. الذين يعتبرون أنفسهم آلهة .. ويُطالبون الغير أن يدور في فلكهم .. وهم غير قادرين على العطاء الانساني .. وإذا كان هناك عطاء .. فـ يأخذون ثمنه مقدماً .. بل أكثر من ذلك .. هم يستحوزون على حقوق الآخرين بابتداع ما يُطلقون عليه أعراف تحقق لهم مآربهم غير الانسانية .. وللأسف هناك من يُشجعهم عن طريق الاقتراب منهم والتطبيل لهم ونفاقهم ومداهنتهم .. كما لو أنها ثقافة مصرية تاريخية .. أن يُداهن ويُنافق المرؤؤس الرئيس أو الطالب أستاذه حتى يستطيع أخذ ولو جزء صغير من حقوقه .. خيبة أمل في بعض من يفترض فيهم أنهم القدوة .. وللأسف هم لا يشعرون  بأخطائهم  ومستمرون فيه إلى ما لا نهاية ..
-------------------
د.شهيرة غبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem

السبت، 25 يونيو 2016

ترجمة لفقرات من كتابات شكسبير .. بقلم دكتور محمد فاروق

لقد تضاعفت مصداقية حبي .... رغم أن حبي يبدو للعيان في حالة هُزال !
أبداً لم يتضاءل حبي لك .... رغم أن ظاهر الأمر .. وقلة حديثي يُبديانه ضئيلاً
الحب المتفرد يا سيدتي يصيرُ سلعةَ رخيصة إذا داوم صاحبه على توزيعه في جغرافيا المكان !
حبي في مستهله كان متألقاً برّاقاً كزيارة الربيع لأغصان الورود ..
هناك عندما اعتدت أن أشيدَ به في قصائدي كالعندليب ..
كالكروان حين يُغني في مطلع الصيف .. ثم يتوقف عن الغناء عندما يقترب هذا الفصل من نهايته .
ليس لأن أُخريات الصيف أقل إثارة لبهجة الحب ولوعته قياساً بما كانت عليه هناك ..
هناك .... حينما كان ينشر الربيع السكون بألحانه لاستثارة الروح ... أبداً ليس كذلك !
ولكن لأن الدوام على ذلك يجعل ألحان الحب الخالد مبدورةً على كل غصن !
فعندما تصبح ترانيم الحب في متناول الجميع .... تفقد نُدرتها وحلاوة الشوق إليها
لذلك فأنا أحذو حذو الربيع أحياناً .... فأمسك لساني
لأنني لا أحب أن أُتخمَكِ في كل فصل ... بما لدي من الأغاني .
My love is strengthened, though more weak in seeming;
I love not less, though less the show appear;
That love is merchandized, whose rich esteeming,
The owner's tongue doth publish every where.
Our love was new, and then but in the spring,
When I was wont to greet it with my lays;
As Philomel in summer's front doth sing,
And stops his pipe in growth of riper days:
Not that the summer is less pleasant now
Than when her mournful hymns did hush the night,
But that wild music burthens every bough,
And sweets grown common lose their dear delight.
Therefore like her, I sometime hold my tongue:
Because I would not dull you with my song.
#
BY : Wiliam Shakespeare