البرقية التونسية _… بقلم د. شهيرة عبد الهادي _ مصر
لا يشكر الناس من لا يشكر الله ..
أتوجه بعظيم شكري وتقديري وامتناني إلى الأستاذة الإعلامية الكبيرة الأستاذة أميرة الرويقي رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير للبرقية التونسية العالمية وجريدة الموعد الجديدة العالمية الإلكترونية الورقية .. بتشريفي لاختيارها .. لي .. بأن أكون عضواً في مجلس إدارة البرقية التونسية العالمية وجريدة الموعد الجديدة العالمية الإلكترونية الورقية مع صفوة متميزة إعلامياً وخلقياً في 14 من اكتوبر 2013مـ الموافق 9 من ذي الحجة 1434هـ.. وأريد أن أنوه إلى أنني لم أسعى إلى هذا على الإطلاق وإنما أنا قد فوجئت به تماماً .. وهذا شرف لي .. ووسام على صدري.. وأتمنى .. أن يكون لي دوراً ملموساً وسط هذه الكوكبة المتميزة .. منهم نتعلم .. وإليهم .. الطاعة إذا ما طلب مني أي مجهود فسأبذله بأقصى طاقة عندي .. الف مليون شكر والله .. وفي الحقيقة إنه خلال هذه المدة القصيرة – ولن أقول 100 يوماً مثل اصحابنا إياهم لأن المقدمات دائماً تكون خير دليل على النهايات – فقد لمست في أختي في الله الأستاذة أميرة الحرفية والرقي في العمل فـ يالرغم من صداقتنا في الله منذ سنتين وأكثر.. إلا أن للعمل قدسيته وهذا يتناسب مع طبيعتي أنا الشخصية في عملي .. كما أنني سعيدة وفخورة بالعمل معها و مع كل زملائي العاملين بالبرقية والذين لمست منهم الحب في الله ولله ومن الله وإلى الله وعلى الله.. وإلى الأمام .. بإذن الله أولاً وأخيراً ..
لا يشكر الناس من لا يشكر الله ..
أتوجه بعظيم شكري وتقديري وامتناني إلى الأستاذة الإعلامية الكبيرة الأستاذة أميرة الرويقي رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير للبرقية التونسية العالمية وجريدة الموعد الجديدة العالمية الإلكترونية الورقية .. بتشريفي لاختيارها .. لي .. بأن أكون عضواً في مجلس إدارة البرقية التونسية العالمية وجريدة الموعد الجديدة العالمية الإلكترونية الورقية مع صفوة متميزة إعلامياً وخلقياً في 14 من اكتوبر 2013مـ الموافق 9 من ذي الحجة 1434هـ.. وأريد أن أنوه إلى أنني لم أسعى إلى هذا على الإطلاق وإنما أنا قد فوجئت به تماماً .. وهذا شرف لي .. ووسام على صدري.. وأتمنى .. أن يكون لي دوراً ملموساً وسط هذه الكوكبة المتميزة .. منهم نتعلم .. وإليهم .. الطاعة إذا ما طلب مني أي مجهود فسأبذله بأقصى طاقة عندي .. الف مليون شكر والله .. وفي الحقيقة إنه خلال هذه المدة القصيرة – ولن أقول 100 يوماً مثل اصحابنا إياهم لأن المقدمات دائماً تكون خير دليل على النهايات – فقد لمست في أختي في الله الأستاذة أميرة الحرفية والرقي في العمل فـ يالرغم من صداقتنا في الله منذ سنتين وأكثر.. إلا أن للعمل قدسيته وهذا يتناسب مع طبيعتي أنا الشخصية في عملي .. كما أنني سعيدة وفخورة بالعمل معها و مع كل زملائي العاملين بالبرقية والذين لمست منهم الحب في الله ولله ومن الله وإلى الله وعلى الله.. وإلى الأمام .. بإذن الله أولاً وأخيراً ..