الأربعاء، 25 يناير 2017

شكر وتقدير لكل من هنأني بيوم ميلادي .. بقلم د.شهيرة عبد الهادي ..

مش عارفة .. أنا حاتكلم كده بالبلدي واللي يطلع من قلبي ح أقوله علطول ..بجد ربنا وحده يعلم المشاعر والأحاسيس اللي مريت بيها وحضراتكم بتهنوني بيوم ميلادي ..ما بين دموع فرح في عينيا و ما بين بكاء لتذكري مواقف معينة أوقدر معين أراده وقدَّره الله لي .. ربنا عالم أن لحظات الفرح في حياتي قليلة جداً .. لكنني مثابرة وبـ اعافر مع الحياة وباتحمل تلطيشها الكتير فيا أوي .. ودي نعمة من الله أشكره عليها والحمد لله .. ومن اللحظات اللي بتفرحني جداًً وبتنسيني تلطيش الدنيا فيا .. هي لما ربنا بيإذن أن يوم ميلادي يجي تاني ..وحضراتكم تهنوني بيه تاني .. لا تتخيلوا مدى التأثير الإيجابي لذلك على نفسيتي ..وازاي روحي بترد لي تاني .. ألف شكر أصدقائي وصديقاتي النبلاء على محبتكم ومودتكم .. كل الشكر والتقدير لأصدقائي وصديقاتي اللي هنوني في الرسائل واللي بلغت مئات الرسائل .. كل الشكر والتقدير لأصدقائي وصديقاتي اللي هنوني على صفحتي الشخصية أو في ملتقي محبي الله والوطن او في مجلة كلمتين بالبلدي أو في مجلة مواقف حياتية أو في جروب الإحباط أو على التليفون الأرضي أو على الموبايل واللي بلغت مئات التهاني أيضاً .. كل الشكر والتقدير لأولادي في الله ثم بالقلب والعلم في الكلية اللي كانوا بيقابلوني في الكلية بمنتهى البشاشة وكلهم بيهنوني بفرحة صادقة من قلوبهم .. كل الشكر والتقدير لأساتذتي وأستاذاتي وزملائي وزميلاتي اللي هنوني وهم يتمنون لي الخير .. كل الشكر والتقدير لأفراد اسرتي اللي هنوني في الأسرة أو على صفحتي الشخصية واللي كلموني هاتفياً .. والحمد لله على هذه النعمة .. فأنا وسط حضراتكم سأظل تلك المرأة التي تحمل قلب طفلة صغيرة .. فانا إمرأة تبلغ من العمر الزمني آلف عام .. لكنها تحمل داخلها طفلة صعيرة لن تكبر ولن تشيخ مهما شاخ العمر الزمني وشاخ الزمان واشتعل الرأس شيبا .. وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل محبتكم لي .. شكراً يا أصدقائي وصديقاتي المحترميين الراقيين .. مودتي واحترامي وتقديري لحضراتكم جميعاً .. ألف شكر ..
----------------------------
د.شهيرة عبد الهادي 
22 / 1 / 2017 مـ 

صنعته الحب والكلام ..بقلم د. شهيرة عبد الهادي



يا اللي صنعتك الحب والكلام ..
حرام تعيش الناس في أوهام ..
ما بين إقبالٍ وإحجام ..
وتبني سعادتك  ..
على إغراقهم في الآلام  ..
--------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي 
25 / 1 / 2017 مـ