الخميس، 3 أكتوبر 2013

وهنا موضع العجب ............ علي الوردي

لقد ضعفت نزعة التدين في أهل العراق  وبقيت فيهم الطائفية .. 
حيث  صاروا لا دينيين  وطائيفيين  في آن واحد ..
 وهنا موضع  العجب !!!

د.علي الوردي

قادة القوات المسلحة في حرب اكتوبر 1973 مـ ........... وهناك طبعاً من الجنود البسطاء والظباط المجهولين الكثر ..............


على الجبهة ................ بقلم فاطمة المرسي


على الجبهة
.................................
وانا ساجدة على الجبهة
ببوس الأرض بالجبهة
لمحت أخويا بيعدّي
على سينا قوام جابها
جريت والفرحة وخداني
أغنِّي بدمي أحلى نشيد
وأتبرع لإخواني
واداوي الجرحى بالتمريض
وميّة ف القناة ترقص
عشان طعم العبور نابها
على الجبهة
جريت أخبز قوام ف البيت
واعبّي ف القرب ميّة
ولميت الخُضار م الغيط
لأقرب لجنة شعبية
وكان نفسي يكونلي جناح
أطير وامسك في ايدي سلاح
بقلب شجاع وروح ملّاح
أعدّي واصلي ف رحابها
على الجبهة
على صوت السلاح صاحي
ودمع الفرح للشُهدا
سهرتي يامصر صبّاحي
تصلي وتدعي ع البُعدا
ورب الكون قِبِل منِّك
وعادت أرضنا لحضنك
دُعا بنتك ... وإيد إبنك
مِسِك فى النصرة ما سابها
على الجبهة
..............................
 فاطمة المرسي

أظهر كل شئ لأنه الباطن .. وطوى وجود كل شئ لأنه الظاهر ...... من الحكم العظائية


شرح الإمام عبدالمجيد الشرنوبى الأزهرى:
--------------------------------------------------

يعني : أن مقتضى اسمه تعالى الباطن أن لا يشاركه في البطون شيء ، فلذا أظهر كل شيء ؛ أي جعل الأشياء كلها ظاهرة ، ولا باطن فيها غيره ومقتضى اسمه تعالى الظاهر أن لا يشاركه في الظهور شيء ، فلذا طوى وجود كل شيء ؛ أي لم يجعل لغيره وجوداً من ذاته ، بل المكونات جميعها في الحقيقة عدم محض ؛ لأنه لا وجود لها إلا من وجوده . فالحق تعالى هو الموجود بكل اعتبار ؛ لأنه الظاهر من جهة التعريف ، الباطن من جهة التكييف .