يبدوا
أن منهجية الرئيس الأسبق مبارك لبداية السعي للحصول على البراءة من
كل ما نسب إايه .. وهي دخوله قاعة المحكمة وهو نايم على سرير .. أصبحت
النموذج والقدوة .. دلوقتي كل فاسد مفسد في مكانه من الجنسين ..
والناس بتتكلم على فساده وعاوزه تكشفه أو كشفته فعلاً .. يعمل نفسه عيان
والكاميرا تصور وتنشر ..عشان يشغل الناس عن اللي بيتقال حواليه واللي
ممسوك عليه .. واهو شعب عاطفي .. وكله بيعدي .. وأول المرض المنتحل
المزعوم اللي عنده ده ما يروح والتمثيلية بتاعته تحلص والكاميرا تبعد
وما عادتش تصور وتنشر .. حتشوفوا منه فساد أقوى م اللي عمله .. مجرد
ملحوظة بس ..هههههه
المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله ".. وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
الجمعة، 14 أكتوبر 2016
كل يوم في مصر فيه شهيد .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي
وآدي كمان 12 راجل أيون راجل بمعنى كلمة راجل .. استشهدوا النهارده
كمان نتيجة هجوم إرهابي عليهم بالإضافة إلى 8 مصابين في كمين زقدان
بشمال سيناء .. وهكذا تعيش مصر . في بنيان كبير مبني من طوبة شهيد
وطوبة شهيد.. ألف رحمة ونور عليك يا شهيد الوطن يا اللي بتموت عشان إحنا
نعيش.. وتطلع ناس تقلك مش مصدقين إن فيه إرهاب.. مع أن كل قرية ومدينة في
مصر فيها شهيد وشهيد وشهيد من جيش مصر وشرطة مصر .. كل يوم في مصر فيه شهيد ..
أفادت مصادر طبية بشمال سيناء، أن شهداء كمين زقدان جنوب بئر العبد نتيجة هجوم إرهابى ظهر اليوم الجمعة 14 / 10 / 2016 ..هم: عطية محمد أحمد 22 سنة، وعادل أحمد عادل 22 سنة، وفؤاد رفعت فؤاد 21 سنة، ومحمود كمال عبد الحميد 21 سنة، ومحمد عبد الحليم عطا 22 سنة، وجمعة محمد أحمد 22 سنة، وعبد الحليم محمد عبد الحليم 21 سنة، ومحمد طارق على 22 سنة، ومحمد صلاح صبحى 22 سنة، ومحمود عبد الخالق محمد 22 سنة، ومحمد سيد شعبان 21 سنة، وجثة مجهولة الهوية، وجميعهم جنود.
والمصابون هم: "ملازم عمر محمود نصار 25 سنة، والجنود "محمود السيد عبد العزيز 30 سنة، وفرح لوقا شكرى 21 سنة، وأحمد يسرى سلام 23 سنة، وأحمد سليم عيد 22 سنة، وأحمد حسن عبد الجليل 22 سنة، وأحمد جمعة محمود 22 سنة، والغزاوى عمر 22 سنة".
أفادت مصادر طبية بشمال سيناء، أن شهداء كمين زقدان جنوب بئر العبد نتيجة هجوم إرهابى ظهر اليوم الجمعة 14 / 10 / 2016 ..هم: عطية محمد أحمد 22 سنة، وعادل أحمد عادل 22 سنة، وفؤاد رفعت فؤاد 21 سنة، ومحمود كمال عبد الحميد 21 سنة، ومحمد عبد الحليم عطا 22 سنة، وجمعة محمد أحمد 22 سنة، وعبد الحليم محمد عبد الحليم 21 سنة، ومحمد طارق على 22 سنة، ومحمد صلاح صبحى 22 سنة، ومحمود عبد الخالق محمد 22 سنة، ومحمد سيد شعبان 21 سنة، وجثة مجهولة الهوية، وجميعهم جنود.
والمصابون هم: "ملازم عمر محمود نصار 25 سنة، والجنود "محمود السيد عبد العزيز 30 سنة، وفرح لوقا شكرى 21 سنة، وأحمد يسرى سلام 23 سنة، وأحمد سليم عيد 22 سنة، وأحمد حسن عبد الجليل 22 سنة، وأحمد جمعة محمود 22 سنة، والغزاوى عمر 22 سنة".
"كلمتين بالبلدي ".. يا خسارة يا بلدي على اللي حصل في تعليمك .. بقلم د.شهيرة عبد الهادي
"كلمتين بالبلدي ".. يا خسارة يا بلدي على اللي حصل في تعليمك ..
----------------------------------------------------------------------------
لفت نظري وأنا أقرأ عن الراحل الشاعر الكبير والمذيع المثقف والأديب فاروق شوشة .. المعلومات التالية ..( كما شغل الراحل منصب أستاذ للأدب العربي بالجامعة الأميركية بالقاهرة، وألف دواوين شعرية بينها "العيون المحترقة" (1972)، "لغة من دم العاشقين" (1986)، "وقت لاقتناص الوقت" (1997)، "الجميلة تنزل إلى النهر" (2002).. )
طيب .. إيه اللي لفت نظري بقى .. لفت نظري أنه كان يعمل أستاذاً للأدب العربي بالجامعة الأمريكية وهو يحمل ليسانس من كليه دار العلوم جامعة القاهرة عام 1956 وليسانس لغة عربية من كلية التربية بجامعة عين شمس عام 1957 .. ولفت نظري كمان أنه لو حسبت الفروق الزمنية بين كل ديوان من الدواوين التي الفها .. ستجد بين الأول والثاني 14 عام .. وبين الثاني والثالث 11 عام .. وبين الثالث والرابع 15 عام .. وانا لما حسبت الفروق الزمنية دي بين كل إبداع والإبداع الذي يليه .. ضحكت ضحكاً كالبكاء .. ليه بقى .. لأن دلوقتي .. الواحد ولا الواحدة من دول بيآخد الماجستير قي سنة على الأكثر إن لم يكن في 6 شهور .. وبعدين يآخد الدكتوراة في سنة على الأكثر إن لم يكن في 6 شهور .. وبعدين يسرق بحوث أو يفبركها في دكاكين عمل البحوث أو يسرقها من رسائل الماجستير والدكتوراة اللي بيشرف عليها ويترقى بيها ..وكمان بيترقى عن طريق التنازلات الأخلاقية الرخيصة القذرة .. وممكن بعد كده يأخد مناصب وهو حرامي بحوث أصلاً يعني منتحل إن لم يكن فعلاً يمارس شغلانة انتحال الشخصيات ..وممكن كمان يكون بعد كده عضو في إحدى لجان الترقيات ولك أن تتخيل شكل المخرجات من تحت يديه جينئذ .. وبعد ده كله يعمل عليك أستاذ ويبقى عنده تضخم في الذات غير مسبوق وعايزك تصلي له ركعتين قبل ما تكلمه ..وكل ما يكلمك يقلك أنا أستاذ أنا أستاذ أنا أستاذ .. وهو ما بيعرفش يقرأ كلمتين في اللغة العربية زي اللي كان بيقولهم فاروق شوشة ..ولا حتى بيعرف يتكلم أساساً في اللي أخد فيه الدكتوراة ولما تقعد معاه لا تلاقيه لا قيمة ولا قامة إلا في المقالب والمؤامرات والكلام في أعراض الناس .. يا خسارة يا بلدي على اللي حصل في تعليمك واللي خرج لنا ناس فاضية وفارغة من جوة ومن برة .. الله يرحمك يا فاروق شوشة .. والله يرحم التعليم المصري معاك ..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem
----------------------------------------------------------------------------
لفت نظري وأنا أقرأ عن الراحل الشاعر الكبير والمذيع المثقف والأديب فاروق شوشة .. المعلومات التالية ..( كما شغل الراحل منصب أستاذ للأدب العربي بالجامعة الأميركية بالقاهرة، وألف دواوين شعرية بينها "العيون المحترقة" (1972)، "لغة من دم العاشقين" (1986)، "وقت لاقتناص الوقت" (1997)، "الجميلة تنزل إلى النهر" (2002).. )
طيب .. إيه اللي لفت نظري بقى .. لفت نظري أنه كان يعمل أستاذاً للأدب العربي بالجامعة الأمريكية وهو يحمل ليسانس من كليه دار العلوم جامعة القاهرة عام 1956 وليسانس لغة عربية من كلية التربية بجامعة عين شمس عام 1957 .. ولفت نظري كمان أنه لو حسبت الفروق الزمنية بين كل ديوان من الدواوين التي الفها .. ستجد بين الأول والثاني 14 عام .. وبين الثاني والثالث 11 عام .. وبين الثالث والرابع 15 عام .. وانا لما حسبت الفروق الزمنية دي بين كل إبداع والإبداع الذي يليه .. ضحكت ضحكاً كالبكاء .. ليه بقى .. لأن دلوقتي .. الواحد ولا الواحدة من دول بيآخد الماجستير قي سنة على الأكثر إن لم يكن في 6 شهور .. وبعدين يآخد الدكتوراة في سنة على الأكثر إن لم يكن في 6 شهور .. وبعدين يسرق بحوث أو يفبركها في دكاكين عمل البحوث أو يسرقها من رسائل الماجستير والدكتوراة اللي بيشرف عليها ويترقى بيها ..وكمان بيترقى عن طريق التنازلات الأخلاقية الرخيصة القذرة .. وممكن بعد كده يأخد مناصب وهو حرامي بحوث أصلاً يعني منتحل إن لم يكن فعلاً يمارس شغلانة انتحال الشخصيات ..وممكن كمان يكون بعد كده عضو في إحدى لجان الترقيات ولك أن تتخيل شكل المخرجات من تحت يديه جينئذ .. وبعد ده كله يعمل عليك أستاذ ويبقى عنده تضخم في الذات غير مسبوق وعايزك تصلي له ركعتين قبل ما تكلمه ..وكل ما يكلمك يقلك أنا أستاذ أنا أستاذ أنا أستاذ .. وهو ما بيعرفش يقرأ كلمتين في اللغة العربية زي اللي كان بيقولهم فاروق شوشة ..ولا حتى بيعرف يتكلم أساساً في اللي أخد فيه الدكتوراة ولما تقعد معاه لا تلاقيه لا قيمة ولا قامة إلا في المقالب والمؤامرات والكلام في أعراض الناس .. يا خسارة يا بلدي على اللي حصل في تعليمك واللي خرج لنا ناس فاضية وفارغة من جوة ومن برة .. الله يرحمك يا فاروق شوشة .. والله يرحم التعليم المصري معاك ..
-------------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)