الخميس، 25 يوليو 2013

بيان القيادة العامة للقوات المسلحة قبيل فعاليات الجمعة 26 يوليو 2013 بناء على دعوة الفريق أول عبد الفتاح السيسي

فى ضوء متابعة تطورات المشهد السياسى الحالى وقبيل فعاليات التظاهر السلمى بميادين مصر باكر الجمعة الموافق 26 يوليو - تؤكد القيادة العامة للقوات المسلحة على الثوابت الآتيـــة :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- جاءت دعوة السيد الفريق أول / عبد الفتاح السيسى أمس إستكمالاً لمسيرة ثورة 30 يونيو المجيدة والتى إستمدت شرعيتها من إرادة الشعب المصرى العظيم وهو صاحب الحق الأصيل والمصدر الوحيد للسلطات ... وتمثل الدعوة للنزول باكر الجمعة إستدعاءً للمشهد الثورى التاريخى لشعب مصر والذى طالما ما أبهر العالم بعبقريته وتطلعاته المشروعة نحو التغيير والإصلاح والديمقراطية بكل سلمية ورقى وتحضر ، بعد أن بذل البعض جهوداً كبيرة ليثبت للعالم عكس ذلك ، وأن يمحو من الذاكرة هذه المشاهد المهيبة لشعب عبقرى يستحق إحترام طموحاته وتطلعاته نحو تحقيق الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية والعدالة الإجتماعية .
- لم تحمل دعوة القائد العام للقوات المسلحة تهديداً لأطراف سياسية بعينها ، بل جاءت كمبادرة وطنية لمواجهة العنف والإرهاب الذى لا يتسق مع طبيعة الشعب المصرى ويهدد مكتسبات ثورته وأمنه المجتمعى ، ولكى يعلم دعاة العنف والإرهاب أن لهذا الشعب العظيم جيشاً وشرطة قادرين على حمايته .
- جاءت دعوة القائد العام للقوات المسلحة لإستكمال جهود مؤسسة الرئاسة للمصالحة الوطنية والعدالة الإنتقالية لتحقيق خارطة المستقبل كأحد مكتسبات ثورة 30 يونيو المجيدة ... وتؤكد المؤسسة العسكرية مجدداً على أن المصالحة الوطنية وتحقيق العدالة الإنتقالية هما السبيل الوحيد لعبور مصر من تلك المرحلة الدقيقة إلى بر الأمان دون إقصاء أو تحييد لأى تيار أو فصيل أياً ما كان .
- أن حرية التعبير عن الرأى فى إطار سلمى حق مكفول لجميع المصريين ، تحميه القوات المسلحة والشرطة المدنية وتوفر له التأمين الكامل ، وتتعهد المؤسسة العسكرية بالتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية فى إطار المسئولية الوطنية تجاه الشعب المصرى العظيم بحماية المتظاهرين السلميين فى كافة ربوع الوطن العزيز ... ومن هذا المنطلق تجدد المؤسسة العسكرية تحذيرها من الإنحراف عن المسار السلمى لأعمال التظاهر ، أو اللجوء إلى أى مظهر من مظاهر العنف أو الإرهاب والذى سيتم مواجهته بكل حسم وقوة وفقاً لمقتضيات القانون الصارم فى ذات الشأن ... وتناشد مختلف القوى والتيارات السياسية البعد عن أعمال الإستفزاز والإلتزام بضوابط التعبير السلمى عن الرأى .

حقائق عن مصر لم يقتلها الزمن : بصوت الشيخ محمد متولي الشعراوي : رحمه الله


من الحكم العطائية ................


شرح الإمام عبدالمجيد الشرنوبى الأزهرى:
--------------------------------------------------
أي ليس الشأن المعتبر عند المحققين وجود الطلب لحوائجك من مولاك ، وإنما الشأن المعتبر أن ترزق حسن الأدب مع من خلقك وسواك ؛ بتفويض الأمر إليه ، والرضا بما قسم ، والاشتغال بذكره ، والاعتماد عليه . لما في الحديث : " من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين "

رسالة الشيخ عمرو عبد اللطيف إلى معتصمي رابعة العدوية اليوم .................


مما قرأت وأعجبني ....................


الإنسان مطبوع على الخطأ .. ولكن الأغبياء مطبوعون على التمسك به ............


من كلمات : نيلسون مانديلا ....................


قديماً قالوا عن : المرأة الفاضلة ................


و أين عمر بن عبد العزيز ؟ .............


كملها بقى يا شعب .. سعاد ولا فاتن ؟ .. مقال كوميدي ولكنها الكوميديا السوداء .. لـ .. حالد النبوي

كملها بقى يا شعب
سعاد ولا فاتن؟
لأ سعاد طبعا.. هى فاتن تعرف تغنى وترقص زى سعاد؟ ما تشوف يا عم بانوا بانوا وانت تعرف الفرق.
يا عم هى سعاد تعرف تعمل دعاء الكروان؟
شفت المشهد الأخير وأحمد مظهر بيموت بين إيديها؟ ده مشهد ما تعملوش غير أستاذة فى التمثيل زى فاتن حمامة.
برضه سعاد حسنى.. لأ فاتن.. لأ سعاد.
عبدالحليم.. لأ فريد.. لأ عبدالحليم حافظ.
طب عبدالوهاب.. لأ رياض السنباطى.. لأ عبدالوهاب.
يوسف إدريس.. لأ نجيب محفوظ.. لأ يوسف.
كاريوكا.. لأ سامية جمال.
طب أم كلثوم.. لأ أسمهان.
وردة.. لأ فايزة أحسن.
يوسف شاهين.. لأ صلاح أبوسيف.
العقاد.. لأ طه حسين.
طب الشيخ مصطفى إسماعيل أحسن واحد يقول الأدان.. لأ الشيخ محمد رفعت.
طب عبدالباسط عبدالصمد أحسن واحد يقرا القرآن.. لأ الطبلاوى.
النقشبندى.. لأ نصر الدين طوبار.
أحلى معبد الكرنك.. لأ معبد هابو.
أعظم حرب خاضها الجيش حرب الاستنزاف.. لأ حرب أكتوبر..
طب 25 يناير.. لأ 30 يونيو.. لأ 25 يناير.. لأ 30 يونيو.. لأ 25 يناير.
ههههههههههههههه..
هو انتى إيه يا مصر مش هتفرحى للآخر أبدا؟ ولا إحنا اللى بنّغص عليكى فرحتك؟!
هو انتى يا بلدى عندك فدان شطارة وحظك مفيش؟
يا بلدى شعبك مليان تنوع لكن لا يحتمل تنوعه.. وكل ما نبتدى خطوة ما نكملهاش.
نتحد فى الميدان ونناول بعض الأكل والميه ونعالج بعض ونحقق هدف الميادين وبعدين نبص حوالينا نلاقى نفسنا فى وش بعض.
ناجحين مع بعض.. نقوم على طول نقاتل بعض فى كل مكان وعلى أى شىء وكل شىء.
زى ما يكون فيه قوه عليا عايزة لنا هدف يوحدنا لفترة محددة فقط وبعد كده بيبقى المطلوب إن الهدف يختفى عشان نجاحنا يبقى محدود برضه.
طب إذا كانت الحكاية كده وإحنا عارفين.. ليه إحنا اللى بنساعد أعداءنا علشان ينجحوا فى خطتهم؟!
ليه مش قادرين نتحمل تنوعنا؟ ليه مش عايزين نستغله؟ ليه مش قادرين نكمل لنهاية الطريق؟
ليه بنتفرغ لهدم بعض وإهانة بعض فى الشارع وفى الشغل وعلى شبكات التواصل الاجتماعى (فيس وتويتر)؟
ليه مش مقدرين حجم تنوعنا؟ ليه مش مقدرين حجم ثرواتنا؟
ليه بنرجع تانى لنفوسنا الفاسدة اللى ثرنا عليها؟ هل إحنا فعلا عايزين نغير من نفسنا عشان ربنا يغير ما بنا؟
مش هو ده شرط ربنا فى التغيير؟
«إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ».. صدق الله العظيم.
حقيقة واحدة علينا أن نتذكرها دائما.. ويا رب الذكرى تنفع المؤمنين..
نحن الشعب المصرى نمتلك سعاد وفاتن وأم كلثوم وعبدالوهاب والسنباطى وعبدالحليم ووردة وفريد وفايزة والطبلاوى وعبدالباسط ومصطفى إسماعيل ومحمد رفعت ويوسف شاهين وصلاح أبوسيف وحسنين هيكل ومحمود عوض وزكى نجيب محمود وتحية كاريوكا وسامية جمال ونجيب محفوظ ويوسف إدريس والعقاد وطه حسين ومجدى يعقوب ومحمد غنيم والنقشبندى ونصر الدين طوبار والبابا شنودة والباقورى.
نحن الشعب المصرى نمتلك الأزهر والكاتدرائية.
الشعب المصرى أحفاد الأجداد الذين بنوا الكرنك وهابو وأبوسمبل والأهرامات وأبوالهول.
نحن أبناء العظماء الذين حاربوا الاستنزاف وأكتوبر.
نحن من قام وألهم العالم فى 25 يناير واستكملناها فى 30 يونيو (وما بينهما كثير قمنا به) وسنستكملها حتى نحقق أهداف 25 يناير.
عيش.. حرية.. عدالة.. كرامة.
علينا أن نثق فى ذلك وعلينا أن نثبت أن مصر تمتلك فدان شطارة وإن حظها مش قليل.. علينا أن نتوحد فى هذه اللحظة النادرة كى تتحقق أحلام شهداء 25 يناير وأحلام من تبعوهم فى 30 يونيو.
عشان ييجى بقى اليوم اللى مصر تفرح فيه للآخر.. تفرح فيه بقيادة شبابها.
كملها بقى يا شعب.. أيوه بقى.

لقد دُبر لمصر بليل .......... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

أعلم أن مصر.. بإذن الله وفضله وقبل كل شئ .. ولأنه سبحانه وتعالى  هو حاميها.. هي دائماً  تقهر أعدائها  بكلمة كن فيكون  منه إلى شعب مصر الأبي .. وعلى سبيل المثال .. فإن  مصرام الدنيا.. سابقاً : قد تغلبت و قضت على الهكسوس.. كما قد انهكت التتار وانهتهم  نهائياً .. وكان لها جولات وصولات في الحروب الصليبية كما يقول التاريخ  ..  وأنها  وبإذن الله ستكون دائماً مقبرة للغزاة.. وفي التاريخ الحديث  الشواهد كثيرة على انتصارات مصر على أعدائها حتى بعد نكستها في 1967 .. لكن  الأخطر أن  يكون العدو  لمصر هو عدو داخلي  من بعض أبنائها الذين يتآمرون عليها الآن .. والدراسة للواقع  وقراءة  الشواهد الحالية  تقول  أنه  قد دُبر  بليل لمصر والإخوان  وغزة .. وبجد  أنا حزينة أن  أقول  : "الإخوان  ومصر " ..  فـ  يجب  ألا يكون هناك " إخوان مصر  " وهناك " مصر" .. وإنما  يجب أن يكون هناك  "مصر وفقط " .. ولذلك .. سأنادي  بما  ناديت  به  أمس ..الدم المصري كله حرام .. تفتت مصر حرام .. انقسام مصر حرام .. ولا يجب أن تكون هناك مواجهات  بين  "جيش مصر"  و "إخوان  مصر"  .. إن جيش مصر هو جيش الإخوان المصريين  .. وهنا  سأعود  لأقول أيضاً أنا حزينة  أن  يُقال  "الجيش والإخوان "  .. فـ يجب  ألا يكون هناك  " جيش مصر "  وهناك "إخوان  مصر"  .. وإنما  يجب  أن يكون هناك " مصر وفقط " .. ويجب أن نكون كلنا إخوان في مصر .. أي إخوان في الوطن .. إخوان في الانتماء لمصر .. إخوان في المبدأ .. إخوان في حب مصر  ..  استقيموا  يرحمكم الله .. توحدوا  يرحمكم الله ..  ولنكن كلنا  شعب واحد  وقلب واحد ويد واحدة نزود عن مصر  كالأسود  في وجه  العدو الخارجي ويكون شعارنا  " مصر هي الحل "  ولنهتف بأعلى صوت  ونقول فقط " مصر مصر مصر"  .. لقد دُبر  لمصر بليل .. لقد  دُبر لمصر بليل .. فـ لنعي ذلك  ..  اللهم  احفظ  مصر  من  شر  أعدائها  بالداخل   ومن شر أعدائها  بالخارج .. هذه رؤيتي  ولحضراتكم رؤيتكم .. 
-------------
د.شهيرة عبد الهادي
24 / 7 / 2013 مـ 
16رمضان 1434 هـ