شرح الإمام عبدالمجيد الشرنوبى الأزهرى:
--------------------------
أي ليس الشأن المعتبر عند المحققين وجود الطلب لحوائجك من مولاك ، وإنما الشأن المعتبر أن ترزق حسن الأدب مع من خلقك وسواك ؛ بتفويض الأمر إليه ، والرضا بما قسم ، والاشتغال بذكره ، والاعتماد عليه . لما في الحديث : " من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق