السبت، 20 سبتمبر 2014

فيه ناس..الشيطان..يروح يآخد..عندها..درس خصوصي.. ويدفع باليورو كمان .. بقلم د.شهيرة عبد الهادي



فيه ناس..الشيطان..يروح يآخد..عندها..درس خصوصي..
 ويدفع باليورو كمان ..
-----------------------
د.شهيرة عبد الهادي

وعندما يتدخل العالم الخارجي الدنيوي فإنه يُلوث تلك الفطرة..........


البشر كائن ظالم لنفسه ولغيره .... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

لا سبيل للخروج من المشاعر القاسية الناتجة عن تأثير إيذاء الناس وظلمهم .. إلا .. اللجوء إلى الله .. دوماً .. بالصلاة والصبر والدعاء وقراءة القرآن .. سبحان الله .. خالق البشر .. جعل في يده 99 جزءًا للرحمة .. وترك جزءًا واحداً في يد هؤلاء البشر .. فهو جل جلاله .. الأعلم بهذا الكائن الظالم لنفسه ولغيره ..
-------------------------
د.شهيرة عبد الهادي

آمين يا رب العالمين .....


إنه الجيش المصري .. خير أجناد الأرض ..

الجيش المصري 955 معركة.. لم يُهزم إلا في 12 فقط
...............
قال نابيليون بونابرت: ( لو كان عندى نصف هذا الجيش لغزوت العالم )
* قال نابليون الثالث بعد حرب المكسيك قبل أن تصل الكتيبة المصرية إليهم : ( لم نحظ بانتصار واحد.. وبعد أن وصلت الكتيبة المصرية لم نمن بهزيمة واحدة )
* قال مارشال فورية القائد العام للحملة الفرنسية فى المكسيك: ( أنى لم أر فى حياتى مطلقاً قتالاً نشب بين سكون عميق وفى حماسة تضارع حماستهم فقد كانت أعينهم وحدها هى التى تتكلم وكانت جرأتهم تُذهل العقول وتُحير الألباب حتى لكأنهم ما كانوا جنوداً بل أسوداً )
* قال البارون بوالكونت وقد أذهلته معارك الجيش المصرى فى سوريا : ( إن المصريين هم خير من رأيت من جنود )
* قال كلوت بك الطبيب الفرنسى : ( ربما يعد المصريين أصلح الأمم لأن يكونوا من خيرة الجنود ومن صفاتهم العسكرية الإمتثال للأوامر والشجاعة والثبات عند الخطر والتذرع بالصبر فى مواجهة الخطوب والمحن والإقدام على المخاطرة والإتجاه إلى خط النار وتوسط ميادين القٍتال بلا وجل ولا تردد )
* قال المارشال سيمور قائد البحرية الإنجليزية أثناء حرب الإسكندرية تعقيباً على سرعة المدفعية المصرية فى الرد من الفتحات التى تم تدميرها : رائع أيها المصرى المقاتل ..
.............................

من منشورات مولانا المصري في " ملتقي محبي الله والوطن"

سئمت الحقيقة ... فاروق جويدة

"سئمت الحقيقة "..

لأن الحقيقة شيء ثقيل ..

فأصبحت أهرب للمستحيل..

ظلال النهاية في كل شيء..

إذا ما عشقنا نخاف الوداع..

إذا ما التقينا نخاف الضياع..

وحتى النجوم..

تضيء وتخشى اختناق الشعاع..

هموم السفينة ترتاح يوما..

وتلقي بعيدا.. بقايا الشراع..

إذا ما فرحنا.. نخاف النهاية..

إذا ما انتهينا.. نخاف البداية..

وما عدت أدرك أصل الحكاية..

لأن الحقيقة شيء ثقيل..”
------------------------------
 فاروق جويدة

الفضل لله ثم لأساتذتي :د.فؤاد أبو حطب الله يرحمه.. ود.سيد خيرا الله .. ود.إبراهيم وجيه..........


قِف بالممالكِ وانظر دولة المالِ
====================
قِف بِالمَمالِكِ وَاِنظُر دَولَةَ المالِ ... وَاِذكُر رِجالاً أَدالوها بِإِجمالِ..
وَاِنقُل رُكابَ القَوافي في جَوانِبِها ... لا في جَوانِبِ رَسمِ المَنزِلِ البالي..
ما هَيكَلُ الهَرَمِ الجيزِيِّ مِن ذَهَبٍ ... في العَينِ أَزيَنَ مِن بُنيانِها الحالي..
عَلا بِها الحِرصُ أَركاناً وَأَخرَجَها..... عَلى مِثالٍ مِنَ الدُنيا وَمِنوالِ..
فيها الشَقاءُ لِقَومٍ وَالنَعيمُ لَهُم.... وَبُؤسُ ساعٍ وَنُعمى قاعِدٍ سالي..
وَالمالُ مُذ كانَ تِمثالٌ يُطافُ بِهِ .... وَالناسُ مُذ خُلِقوا عُبّادُ تِمثالِ..
إِذا جَفا الدورَ فَاِنعَ النازِلينَ بِها..... أَوِ المَمالِكَ فَاِندُبها كَأَطلالِ..
يا طالِباً لِمَعالي المُلكِ مُجتَهِداً ..... خُذها مِنَ العِلمِ أَو خُذها مِنَ المالِ..
بِالعِلمِ وَالمالِ يَبني الناسُ مُلكَهُمُ ... لمَ يُبنَ مُلكٌ عَلى جَهلٍ وَإِقلالِ..
سَراةَ مِصرَ عَهِدناكُم إِذا بُسِطَت ... يَدُ الدُعاءِ سِراعاً غَيرَ بُخّالِ..
تَبَيَّنَ الصِدقُ مِن بَينِ الأُمورِ لَكُمُ ... فَاِمضوا إِلى الماءِ لا تُلووا عَلى الآلِ..
لا يَذهَبِ الدَهرُ بَينَ التُرَّهاتِ بِكُم ... وَبَينَ زَهرٍ مِنَ الأَحلامِ قَتّالِ..
هاتوا الرِجالَ وَهاتوا المالَ وَاِحتَشِدوا ...رَأياً لِرَأيٍ وَمِثقالاً لِمِثقالِ..
هَذا هُوَ الحَجَرُ الدُرِّيُّ بَينَكُمُ...... فَاِبنوا بِناءَ قُرَيشٍ بَيتَها العالي..
دارٌ إِذا نَزَلَت فيها وَدائِعُكُم..... أَودَعتُمُ الحَبَّ أَرضاً ذاتَ إِغلالِ..
آمالُ مِصرَ إِلَيها طالَما طَمَحَت ..... هَل تَبخَلونَ عَلى مِصرَ بِآمالِ..
فَاِبنوا عَلى بَرَكاتِ اللَهِ وَاِغتَنِموا ... ما هَيَّأَ اللَهُ مِن حَظٍّ وَإِقبالِ ..
-----------------
أمير الشعراء : أحمد شوقي

سئمت الحقيقة .... فاروق جويدة


"سئمت الحقيقة "..

لأن الحقيقة شيء ثقيل ..

فأصبحت أهرب للمستحيل..

ظلال النهاية في كل شيء..

إذا ما عشقنا نخاف الوداع..

إذا ما التقينا نخاف الضياع..

وحتى النجوم..

تضيء وتخشى اختناق الشعاع..

هموم السفينة ترتاح يوما..

وتلقي بعيدا.. بقايا الشراع..

إذا ما فرحنا.. نخاف النهاية..

إذا ما انتهينا.. نخاف البداية..

وما عدت أدرك أصل الحكاية..

لأن الحقيقة شيء ثقيل..”
------------------------------
 فاروق جويدة