الليلادي ليلة النصف من شعبان .. ليلة مباركة على كل أبناء مصر .. ومن جمال اليوم المبارك ده.. أنه صادف يوم 1 /6 .. وهو يوم مجيء العائلة المقدسة إلى مصر .. فبقت الفرحة فرحتين .. فرحة المسلمين بليلة النصف من شعبان ..وفرحة المسيحيين بذكرى مجيء العائلة المقدسة إلى مصر .. وعشان كده .. أنا متفائلة إن شاء الله بالقادم .. أعياد المسلمين والمسيحيين بقالها سنة بتيجي مع بعض.. البلد دي .. إن شاء الله عمرها ما ح تتقسم.. وح تتقسم ازاي واللي حاميها هو ربنا وذكرها في قرآنه الكريم وجاب العائلة المقدسة ليها .. بس احنا نتقي الله فيها كلنا مسلمين ومسيحيين .. مسيحييو مصر طيبين .. ومسلمي ومسيحيي مصر عمرهم ما حينفصلوا عن بعض .. كل سنة وحضراتكم طيبين يا مصريين .. وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ..اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
المدونة شعارها " من يُحب الله يخشاه ويخافه في السر والعلانية وحب الوطن هو من حب الله ".. وهي اجتماعية سياسية اقتصادية فنية أدبية ثقافية شاملة تنشر الشعر اازجل القصة الرواية القصة القصيرة والمقالات..تعرض ما يمن به الله على صاحبتها من إنتاج يرتبط بمجال الفكر والتفكير والخواطر والشعر والمقالات والأجناس الأدبية المختلفة ..وأيضا من إنتاج النبغاء من بني وطني والعالم أجمع..تتوخى المصداقية والشفافية والحيادية..تنشد التنوير والتثقيف والتعلم والتعليم..
الاثنين، 1 يونيو 2015
تهنئة بليلة النصف من شعبان ....
الليلادي ليلة النصف من شعبان .. ليلة مباركة على كل أبناء مصر .. ومن جمال اليوم المبارك ده.. أنه صادف يوم 1 /6 .. وهو يوم مجيء العائلة المقدسة إلى مصر .. فبقت الفرحة فرحتين .. فرحة المسلمين بليلة النصف من شعبان ..وفرحة المسيحيين بذكرى مجيء العائلة المقدسة إلى مصر .. وعشان كده .. أنا متفائلة إن شاء الله بالقادم .. أعياد المسلمين والمسيحيين بقالها سنة بتيجي مع بعض.. البلد دي .. إن شاء الله عمرها ما ح تتقسم.. وح تتقسم ازاي واللي حاميها هو ربنا وذكرها في قرآنه الكريم وجاب العائلة المقدسة ليها .. بس احنا نتقي الله فيها كلنا مسلمين ومسيحيين .. مسيحييو مصر طيبين .. ومسلمي ومسيحيي مصر عمرهم ما حينفصلوا عن بعض .. كل سنة وحضراتكم طيبين يا مصريين .. وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ..اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق