*: مقتطفـــات من كتاب "دع القلق وابدأ الحياة" لـ ديل كارنييجي"
الطريقة الأكيدة للتغلب على القلق:
- يقول "وليم جايمس": إن علاج القلق يكْمُن في الإيمان الديني.
- الإيمان الديني يقدّم لك اندفاع جديد للحياة ومزيد من الحياة وحياة أغنى
وأكثر إقناعا..إنه يمنحُك الأمل والشجاعة ..يقدّم لك هدفا للحياة وطريقا
لهذا الهدف..إنه يساعدك لتكوّن لنفسك واحة من السلام وسط دوامة الحياة.
- وقال أحدهم: إن أي مؤمن حقيقي لن يُصاب بمرض نفسي.
- وقال "وليم جايمس": إن الإيمان هو إحدى القوى التي يعيش الإنسان بواسطتها وغيابها النهائي يعني الانهيار.
- أطلب تنال..ابحث تجد.. اقْرعْ وسوف يفتح لك.
* تجنب القلق بشأن الانتقاد :
- تذكر دائما أن البذيء هو الذي يفرح كثيرا بأخطاء وهفوات الرجال العظماء.
- عندما تنتقد تذكر أن ذلك يعني أنك تنجز شيئا يستحق الانتباه.
* افعل ما تريد ولن يؤذيك الانتقاد:
- لا تكترث بما يقوله الناس طالما أنت واثق أنك على حق.
- افعل ما تراه صحيحا لأنك ستكون عرضة للانتقاد على أي حال..فأنت ستلقى نقدا إن فعلت شيئا ما وستلقى نقدا إن لم تفعله.
- وعندما تكون عرضة للانتقاد غير العادل ابذل ما تستطيع من جهد ثم امسك بمظلتك القديمة لتجعل مطر الانتقاد ينزلق بعيدا عن عُنقك.
* حماقات ارتكبتها وتخشى نقد الناس:
- بدلا من انتظار أعدائنا لانتقادنا أو انتقاد عملنا لنتغلب عليهم في
ذلك..لنكن مصدر النقد القاسي لأنفسنا.. ولنجد العلاج لضعفنا قبل أن يتسنى
لأعدائنا اغتنام الفرصة للتفوه بكلمة.
* كيف تحول دون أن تقع في القلق والإرهاق:
- لكي تحول دون الإرهاق والقلق عليك بالقاعدة الأولى: استرح دائما..استرح قبل أن تبدأ في التعب.
- لا تقف أبدا عندما تستطيع الجلوس..ولا تجلس أبدا عندما تستطيع الاستلقاء.
- عليك أن تعلم أن العمل الذهني وحده لا يسبب التعب..إن معظم إرهاقاتنا
ناتج عن مواقفنا الذهنية والعاطفية..والإرهاق الذي مصدره الجسد نادر جدا.
- عليك القيام بما يسمى تطهير العواطف..لذا فإن التحدث عن متاعبك إلى أي
إنسان تثق به يساعد في التخفيف من القلق..إن تحمل القلق والاحتفاظ به في
داخل الإنسان يتسبب بالتوتر العصبي.. يجب علينا أن نشارك متاعبنا مع
الآخرين وأن نشعر أن هناك من يرغب في الاستماع ومن يستطيع أن يفهمنا.
- من النادر أن نشعر بالتعب أو السأم عندما نقوم بشيء مثير ومفرح.
-----------
من اسهامات د.خالد فتحي نجا في " ملتقي محبي الله والوطن "
*: مقتطفـــات من كتاب "دع القلق وابدأ الحياة" لـ ديل كارنييجي"
الطريقة الأكيدة للتغلب على القلق:
- يقول "وليم جايمس": إن علاج القلق يكْمُن في الإيمان الديني.
- الإيمان الديني يقدّم لك اندفاع جديد للحياة ومزيد من الحياة وحياة أغنى وأكثر إقناعا..إنه يمنحُك الأمل والشجاعة ..يقدّم لك هدفا للحياة وطريقا لهذا الهدف..إنه يساعدك لتكوّن لنفسك واحة من السلام وسط دوامة الحياة.
- وقال أحدهم: إن أي مؤمن حقيقي لن يُصاب بمرض نفسي.
- وقال "وليم جايمس": إن الإيمان هو إحدى القوى التي يعيش الإنسان بواسطتها وغيابها النهائي يعني الانهيار.
- أطلب تنال..ابحث تجد.. اقْرعْ وسوف يفتح لك.
* تجنب القلق بشأن الانتقاد :
- تذكر دائما أن البذيء هو الذي يفرح كثيرا بأخطاء وهفوات الرجال العظماء.
- عندما تنتقد تذكر أن ذلك يعني أنك تنجز شيئا يستحق الانتباه.
* افعل ما تريد ولن يؤذيك الانتقاد:
- لا تكترث بما يقوله الناس طالما أنت واثق أنك على حق.
- افعل ما تراه صحيحا لأنك ستكون عرضة للانتقاد على أي حال..فأنت ستلقى نقدا إن فعلت شيئا ما وستلقى نقدا إن لم تفعله.
- وعندما تكون عرضة للانتقاد غير العادل ابذل ما تستطيع من جهد ثم امسك بمظلتك القديمة لتجعل مطر الانتقاد ينزلق بعيدا عن عُنقك.
* حماقات ارتكبتها وتخشى نقد الناس:
- بدلا من انتظار أعدائنا لانتقادنا أو انتقاد عملنا لنتغلب عليهم في ذلك..لنكن مصدر النقد القاسي لأنفسنا.. ولنجد العلاج لضعفنا قبل أن يتسنى لأعدائنا اغتنام الفرصة للتفوه بكلمة.
* كيف تحول دون أن تقع في القلق والإرهاق:
- لكي تحول دون الإرهاق والقلق عليك بالقاعدة الأولى: استرح دائما..استرح قبل أن تبدأ في التعب.
- لا تقف أبدا عندما تستطيع الجلوس..ولا تجلس أبدا عندما تستطيع الاستلقاء.
- عليك أن تعلم أن العمل الذهني وحده لا يسبب التعب..إن معظم إرهاقاتنا ناتج عن مواقفنا الذهنية والعاطفية..والإرهاق الذي مصدره الجسد نادر جدا.
- عليك القيام بما يسمى تطهير العواطف..لذا فإن التحدث عن متاعبك إلى أي إنسان تثق به يساعد في التخفيف من القلق..إن تحمل القلق والاحتفاظ به في داخل الإنسان يتسبب بالتوتر العصبي.. يجب علينا أن نشارك متاعبنا مع الآخرين وأن نشعر أن هناك من يرغب في الاستماع ومن يستطيع أن يفهمنا.
- من النادر أن نشعر بالتعب أو السأم عندما نقوم بشيء مثير ومفرح.
-----------
من اسهامات د.خالد فتحي نجا في " ملتقي محبي الله والوطن "
الطريقة الأكيدة للتغلب على القلق:
- يقول "وليم جايمس": إن علاج القلق يكْمُن في الإيمان الديني.
- الإيمان الديني يقدّم لك اندفاع جديد للحياة ومزيد من الحياة وحياة أغنى وأكثر إقناعا..إنه يمنحُك الأمل والشجاعة ..يقدّم لك هدفا للحياة وطريقا لهذا الهدف..إنه يساعدك لتكوّن لنفسك واحة من السلام وسط دوامة الحياة.
- وقال أحدهم: إن أي مؤمن حقيقي لن يُصاب بمرض نفسي.
- وقال "وليم جايمس": إن الإيمان هو إحدى القوى التي يعيش الإنسان بواسطتها وغيابها النهائي يعني الانهيار.
- أطلب تنال..ابحث تجد.. اقْرعْ وسوف يفتح لك.
* تجنب القلق بشأن الانتقاد :
- تذكر دائما أن البذيء هو الذي يفرح كثيرا بأخطاء وهفوات الرجال العظماء.
- عندما تنتقد تذكر أن ذلك يعني أنك تنجز شيئا يستحق الانتباه.
* افعل ما تريد ولن يؤذيك الانتقاد:
- لا تكترث بما يقوله الناس طالما أنت واثق أنك على حق.
- افعل ما تراه صحيحا لأنك ستكون عرضة للانتقاد على أي حال..فأنت ستلقى نقدا إن فعلت شيئا ما وستلقى نقدا إن لم تفعله.
- وعندما تكون عرضة للانتقاد غير العادل ابذل ما تستطيع من جهد ثم امسك بمظلتك القديمة لتجعل مطر الانتقاد ينزلق بعيدا عن عُنقك.
* حماقات ارتكبتها وتخشى نقد الناس:
- بدلا من انتظار أعدائنا لانتقادنا أو انتقاد عملنا لنتغلب عليهم في ذلك..لنكن مصدر النقد القاسي لأنفسنا.. ولنجد العلاج لضعفنا قبل أن يتسنى لأعدائنا اغتنام الفرصة للتفوه بكلمة.
* كيف تحول دون أن تقع في القلق والإرهاق:
- لكي تحول دون الإرهاق والقلق عليك بالقاعدة الأولى: استرح دائما..استرح قبل أن تبدأ في التعب.
- لا تقف أبدا عندما تستطيع الجلوس..ولا تجلس أبدا عندما تستطيع الاستلقاء.
- عليك أن تعلم أن العمل الذهني وحده لا يسبب التعب..إن معظم إرهاقاتنا ناتج عن مواقفنا الذهنية والعاطفية..والإرهاق الذي مصدره الجسد نادر جدا.
- عليك القيام بما يسمى تطهير العواطف..لذا فإن التحدث عن متاعبك إلى أي إنسان تثق به يساعد في التخفيف من القلق..إن تحمل القلق والاحتفاظ به في داخل الإنسان يتسبب بالتوتر العصبي.. يجب علينا أن نشارك متاعبنا مع الآخرين وأن نشعر أن هناك من يرغب في الاستماع ومن يستطيع أن يفهمنا.
- من النادر أن نشعر بالتعب أو السأم عندما نقوم بشيء مثير ومفرح.
-----------
من اسهامات د.خالد فتحي نجا في " ملتقي محبي الله والوطن "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق