===========
من الأشياء التي أحزنتنا جميعاً في العمارة اللي بيت أمي فيها بالمنصورة : كان فيه مبرد ماء " سبيل لله " قام بعمله ابن صاحب العمارة وهو شخصية فاضلة : من الغريب أنه : كانت العربيات الملاكي والأجرة والتريلات وغيرها بتيجي بالليل خالص والناس نايمة ..وتقف عند هذا السبيل .. ثم يقوم أصحاب هذه العربيات بغسيل عربياتهم من ماء هذا السبيل أي والله بيغسلوا عربياتهم بمياه السبيل .. كانت النتيجة أن الأستاذ محمد اللي كان عامل السبيل " شاله " ومبقاش فيه سبيل .. وعجبي .. ما رأيكم بقى في اللي حصل ده ..
-----------------
د.شهيرة عبد الهادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق