الأحد، 26 فبراير 2017

شكرر لألصدقائي في عام 2012 م في ملتقي محبي الله والوطن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..إزيكم يا حبايب قلبي في الله ومن أجل الله.. والله العظيم وحشتوني وحشتوني وحشتوني -أنا حاقول اللي في قلبي واللي يطلع منه علطوول بدون مقدمات ولا إسلوب منمق..عارفين والله العظيم أنا كنت في حالة نفسية سيئة لأبعد الحدود بسبب بعدي عنكم ..عارفين أنا كنت جسد بلا روح من غيركم والله .. عارفين أنا كنت حاسة أن حياتي ملهاش طعم من غيركوووا في ال(8) أيام اللي فاتوووا..كانوا أطول (8 ) أيام في حياتي.. عارفين أنا من غيركووا مليش وجود والله العظيم ما ليا وجود والله العظيم ما ليا وجود.. وصدقوني في كل كلمة باقولها ..الفترة دي علمتني فعلا وأثبتتلي فعلا أن إحنا أسرة واحدة يجمعها الحب في الله ..كنت زماااااان باقول أن مفيش حب في الله .. لكن دلوقتي باقول لأ يا شهيرة فيه حب في الله وحب في الله وحب في الله ..وأكبر حب في الله هو اللي حسيته من حبي لكم وحبكم لي.. والحب اللي حسيته من حضراتكم بسؤال حضراتكم الغالي عني محستش بيه قبل كده.. وكان بعد كل مكالمة من حضراتكم للسؤال عني أكون في منتهى السعادة وفي نفس الوقت أقعد أعيط لأن ربنا أنعم عليا بحبكم وإخلاصكم .. ومش حاتكلم عن كلمات الشكر لحضراتكم دلوقتي لأنه لا توجد كلمات في الدنيا ممكن توصف مشاعري وحبي وتقديري واحترامي وتبجيلي وإجلاالي لحضراتكم ..حضراتكم اللي اتصلتم بي من كل مكان في العلم من الكويت ومن السعودية ومن الصومال ومن قطر ومن مصر..طيب بعد كده أنا أعمل إيه غير أني أشكر الله وأسجد له شكراً في كل لحظة وكل دقيقة.. والله العظيم أنا أشكر الله في كل لحظة على هديته لى أعظم هدية وهي حضراتكم يا حبايبي في الله .. أنا مش عارفة أقول إيه ولا إيه ولا إيه ولا أعمل إيه قدام كرم أخلاقكم وأفضالكم عليا بسؤالكم اليومي عليا .. أنحني إجلاالا وإكباراً لكل من سأل عني في هذه الفترة التي أشكرها أن قربتني من أفضل وأنقي وأطهر وأنبل وأجمل الشخصيات المحترمة الودودة التي عرفتها في حياتي .. وهذه كلمات مبدئية نعبر عن ما في نفسي الآن تجاه حضراتكم ولو جلست أيام وليالي لأكتب ما بداخلي مش حاعرف أكتبه بجد .. شكراً لكل محترم راقي طاهر نبيل شريف عفيف كريم سأل عني في فترة - لن أقول مرضي -ولكن فترة (تشرفي بحب حضراتكم )في الله.. بحبكم في الله بحبكم في الله بحبكم في الله يا أجمل أخوة وأخوات في ( ملتقى محبي الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق