هيا بنا نعيش الحب
--------------------------------
فلنبدأ بأن نعتبر اليوم الأول من أيام عام 2017مـ هو بداية أيام الحُب بيننا ..وبعيداً عن وجهات النظر الجدلية حول حالة الحُب .. فـ إن الحُب مفهوم وليس قصة .. كما أن أجمل ما في الحياة هو الحُب .. الله سبحانه وتعالى يُحب عباده المتقين الصالحين .. المتحابين في الله .. المتعاونين على البر والتقوى وغير المتعاونين على الإثم والعدوان .. الله سبحانه وتعالى .. اختص رسله وأنبيائه برسالات كلها تنادي بالحُب والسلام والوئام والتعاطف والتراحم والمودة والإخلاص .. الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خير معلم وقدوة لنا نحن المسلمين كان يبني دعوته وينشرها على أساس من الحُب الصادق العاقل الذي يكسب به أهل الذمة والرحم .. اليوم أطلب من نفسي .. كما أطلب من كل أصدقائي وصديقاتي أن نحاول أن نعيش الحُب .. أن نجعله يسكننا .. فأنا وأنتم بشر .. نتعرض للغضب ومشاعر الكره أحياناً حيال تصرفات البشر .. لكن .. فلنحاول .. لأن اللغة العالمية الوحيدة في هذه الدنيا.. والتي من شأنها أن توحد البشر حول الخير والسلام هي الحُب .. الحُب لكل البشر دون النظر لديانة أو عرق أو لون .. أن نُحب بعضنا البعض في الله .. أن ينتقل هذا الحب إلى محبتنا جميعاً لمصرنا الغالية الصبورة المثابرة وأن نتفاني في خدمتها .. فـ الحب المطلق الأبدي لله .. والحب والانتماء الدائم للوطن .. والحب والمودة والرحمة والإخلاص الدائم بيننا .. كل يوم وكل ساعة وكل لحظة وحضراتكم في حُب تعيشون الحُب تتنفسون الحُب .. وبالحُب سيأتي الخير ..
-----------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem
--------------------------------
فلنبدأ بأن نعتبر اليوم الأول من أيام عام 2017مـ هو بداية أيام الحُب بيننا ..وبعيداً عن وجهات النظر الجدلية حول حالة الحُب .. فـ إن الحُب مفهوم وليس قصة .. كما أن أجمل ما في الحياة هو الحُب .. الله سبحانه وتعالى يُحب عباده المتقين الصالحين .. المتحابين في الله .. المتعاونين على البر والتقوى وغير المتعاونين على الإثم والعدوان .. الله سبحانه وتعالى .. اختص رسله وأنبيائه برسالات كلها تنادي بالحُب والسلام والوئام والتعاطف والتراحم والمودة والإخلاص .. الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خير معلم وقدوة لنا نحن المسلمين كان يبني دعوته وينشرها على أساس من الحُب الصادق العاقل الذي يكسب به أهل الذمة والرحم .. اليوم أطلب من نفسي .. كما أطلب من كل أصدقائي وصديقاتي أن نحاول أن نعيش الحُب .. أن نجعله يسكننا .. فأنا وأنتم بشر .. نتعرض للغضب ومشاعر الكره أحياناً حيال تصرفات البشر .. لكن .. فلنحاول .. لأن اللغة العالمية الوحيدة في هذه الدنيا.. والتي من شأنها أن توحد البشر حول الخير والسلام هي الحُب .. الحُب لكل البشر دون النظر لديانة أو عرق أو لون .. أن نُحب بعضنا البعض في الله .. أن ينتقل هذا الحب إلى محبتنا جميعاً لمصرنا الغالية الصبورة المثابرة وأن نتفاني في خدمتها .. فـ الحب المطلق الأبدي لله .. والحب والانتماء الدائم للوطن .. والحب والمودة والرحمة والإخلاص الدائم بيننا .. كل يوم وكل ساعة وكل لحظة وحضراتكم في حُب تعيشون الحُب تتنفسون الحُب .. وبالحُب سيأتي الخير ..
-----------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق