الجمعة، 25 نوفمبر 2016

لأنك يا حبيبي وطني وعشقي وحبي وولدي وأجمل إنسانا .. بقلم د. شهيرة عبد الهادي


أحببت خواطري كلماتي حروفي ..
أتدري لماذا ..
لأنها تكتبك يا حبيبي .. وأنت تصيغها كيانا ..
حروف من نور ونار وورد وشوك ..
يقرأها .. الحاضر والغادي .. يكَّون منها بستانا ..
يراها العاشق عشقاً لمحبوبِ به ولهانا ..
ويراها العاشق عشقاً لوطن به يحيا و يحينا ..
فلا تطلب مني ألا أكون محبة لذاتي أنانية فيها ..
لأنك يا حبيبي وطني وعشقي وحبي وولدي وأجمل إنسانا ..
--------------------------------------------------------
د.شهيرة عبد الهادي
Drshahera Abd Elhady Ibrahem

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق