ظاهرة لفتت نظري
الأتوبيسات العامة ما زودتش الأجرة خالص ..يعني مثلاً أتوبيس خط سير شهر العسل بالعجمي -محطة الرمل والمكيف كمان ما زال هو هو 3 جنيه .. طيب ليه بقى التونيات اللي بتمشي شارع البيطاش بس زودت الأجرة على الناس " نص جنيه " ..مع أن المسافة الزمنية اللي بيمشوها 5 دقائق بس .. وهم قبل كده كمان كانوا بيزودوا الأجرة دي بمزاجهم .. كل يوم يزودوا ربع جنيه نص جنيه على مزاجهم ..والتنيات كانت بدأت بربع جنيه وقعدت تزود لغاية ما وصلت الأجرة لجنيه ونصف .. والتونيات دي مكاسبها كثيرة جداً جداً جداً .. وليه بردو ميكروباص خط البيطاش بالعجمي-الشاطبي زودت الأجرة نص جنيه ..وهو كان بردو بيزود الأجرة بمزاجه طول السنين اللي فاتت .. يعني هي كانت أساساً بجنيه وربع قعدوا يرفعوا فيها لغاية ما وصلوها إلى ربع جنيهات ..وبعدين دلوقتي زودوها نص كمان .. بس النص ده للأمانة زي ما قالت المحافظة..لكن هم كانوا مزودينها قبل كده بمزاجهم .. يعني كانت الأجرة في الأنوبيس 2 جنيه وهم عاملينها أربعة جنيه لنفس المسافة .. تحس كده أن كل واحد ماشي بمزاجه في البلد دي .. المفروض يكون فيه رقابة على الناس دي .. و يجب محاسبة التجار المصريين مهما كانت نوع التجارة اللي بيمارسها..
الأتوبيسات العامة ما زودتش الأجرة خالص ..يعني مثلاً أتوبيس خط سير شهر العسل بالعجمي -محطة الرمل والمكيف كمان ما زال هو هو 3 جنيه .. طيب ليه بقى التونيات اللي بتمشي شارع البيطاش بس زودت الأجرة على الناس " نص جنيه " ..مع أن المسافة الزمنية اللي بيمشوها 5 دقائق بس .. وهم قبل كده كمان كانوا بيزودوا الأجرة دي بمزاجهم .. كل يوم يزودوا ربع جنيه نص جنيه على مزاجهم ..والتنيات كانت بدأت بربع جنيه وقعدت تزود لغاية ما وصلت الأجرة لجنيه ونصف .. والتونيات دي مكاسبها كثيرة جداً جداً جداً .. وليه بردو ميكروباص خط البيطاش بالعجمي-الشاطبي زودت الأجرة نص جنيه ..وهو كان بردو بيزود الأجرة بمزاجه طول السنين اللي فاتت .. يعني هي كانت أساساً بجنيه وربع قعدوا يرفعوا فيها لغاية ما وصلوها إلى ربع جنيهات ..وبعدين دلوقتي زودوها نص كمان .. بس النص ده للأمانة زي ما قالت المحافظة..لكن هم كانوا مزودينها قبل كده بمزاجهم .. يعني كانت الأجرة في الأنوبيس 2 جنيه وهم عاملينها أربعة جنيه لنفس المسافة .. تحس كده أن كل واحد ماشي بمزاجه في البلد دي .. المفروض يكون فيه رقابة على الناس دي .. و يجب محاسبة التجار المصريين مهما كانت نوع التجارة اللي بيمارسها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق