الخميس، 12 فبراير 2015

يا رب ..جُمعة طيبة .. بلا أحزان .. بلا أوجاع .. بلا أكفان ... بقلم د.شهيرة عبد الهادي

الزمن وحده قادر على فهم مدى عظمة " الحُب " ..
يا رب .. جُمعة طيبة .. بلا أحزان .. بلا أوجاع .. بلا أكفان ..
------------------------------
جُمعة طُهر ونقاء لهما صفتي الاستمرار والبقاء .. علينا جميعاً ..إن شاء الله ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق