دكتور عاطف عتمان يكتب...أغلقت الباب فى وجهى ....
وقفت ببابها طلبا....وأمطرت الباب طرقا
وإنتظرت....
طال الإنتظار ...وزاد الحنين ..فعلى الأنين..
إنتظرت ثم إنتظرت ...وفجأة تململ الباب من الطرق ..
وفتح على إستحياء ببطىء شديد...
نظرت إلى وأمطرتنى سحائب رعدية....
عذرا على الغياب ومالبث حرف الباء يصل مسامعى ..حتى أغلقت الباب فى وجهى ...
صدم الباب بروز أنفى فأدماه ...
هل أتذكر وجيعة أنفى وغلق الباب فى وجهى وأفهم رسالة الفراق
أم أن الهوى يغلبنى وأتناسى فلا أذكر سوى العذر ....؟
موقف واضح للناظر إلا على عين العاشق الضريرة ..
ماذا لو غيرها أوصد الباب فى وجهى ؟
وما بالى بمحبوب لا يوصد الأبواب ..وكلى غفلة عن بابه المفتوح
د عاطف عتمان
وقفت ببابها طلبا....وأمطرت الباب طرقا
وإنتظرت....
طال الإنتظار ...وزاد الحنين ..فعلى الأنين..
إنتظرت ثم إنتظرت ...وفجأة تململ الباب من الطرق ..
وفتح على إستحياء ببطىء شديد...
نظرت إلى وأمطرتنى سحائب رعدية....
عذرا على الغياب ومالبث حرف الباء يصل مسامعى ..حتى أغلقت الباب فى وجهى ...
صدم الباب بروز أنفى فأدماه ...
هل أتذكر وجيعة أنفى وغلق الباب فى وجهى وأفهم رسالة الفراق
أم أن الهوى يغلبنى وأتناسى فلا أذكر سوى العذر ....؟
موقف واضح للناظر إلا على عين العاشق الضريرة ..
ماذا لو غيرها أوصد الباب فى وجهى ؟
وما بالى بمحبوب لا يوصد الأبواب ..وكلى غفلة عن بابه المفتوح
د عاطف عتمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق