هي .. وردة .. بيضاء .. حمراء .. لا يُهمني لونها .. ولكن :
كم تمنيت ..
أن أكون ناعمة مثل أوراقها ..
وصلبه كجذورها ..
أن أكون ناعمة مثل أوراقها ..
وصلبه كجذورها ..
وخشنه كساقها ..
وطيبه كعطرها ..
وطيبه كعطرها ..
لا أُهدى ..
ولكن يُهدى إليّ ..
عبيرها ..
------------
د.شهيرة عبد الهادي
27 /3 /2013 مـ
الإسكندرية
مِصر الحبيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق